منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 09-01-2009, 06:28 PM
جعلاني متميز


المشاركات
355

+التقييم

تاريخ التسجيل
Nov 2007

الاقامة

نظام التشغيل
UAE

رقم العضوية
4902

بوسعيد is on a distinguished road
غير متواجد
 
افتراضي لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا خواني ويا اخواتي يا احبتي هذي واحده من عجائب معجزات المصطفى
محمد صلى الله عليه وسلم ..ويا كثرها .. بس تريد!! عين ترى ..
و أذن تسمع .. و قلب ينبض .. و عقل يعي !!


حديث يقول صلى الله عليه وسلم :

(إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا).

كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده؟؟

و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا
أبهر العالم في عصرنا الحالي !! عند اكتشافه


انتبه يا اخي .. إن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ..
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ..
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة ..
وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعة البنفسجية ..
لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك ..


والسؤال هنا ..
كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟

الجواب ..

إن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار
أي من الأشعة تحت لحمراء ..
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ..


أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور
أي من الأشعة البنفسجية ..
لذلك تراها الديكة ..


وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ...
والسبب هو: إن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين.


السؤال ..لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟
الجواب.. لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة .

بمعنى أخر ..

إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى .

فكر معي !!
من أخبر محمد صلى الله عليه وسلم بكل هذه المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟



لا نملك إلا أن نقول صدقت يا حبيبي يا رسول الله



وصدق الله العظيم
سبحانك الله
'ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار .. اللهم امين



اخوكم بوسعيد




توقيع بوسعيد
لا تعليق