الســـلام عــلــيكم ورحمة الله وبركاته................
أشخاصٌ يقفون في طريقك إلى القمه .. [ ظناً منهم ]
أنك ستتوقف عن الصعود .. [ هئ هئ هئ ]
كم هم أغبياء فعلاً ..
وكأنهم لا يعلمون أن الإنتصار .. لعبةً
لايتقنها .. سوانا .. !!
سآدتـ ي .. دعونـ ـآ نُسطّرُ لهم كلمة شكر
على ماقدّموه لنا .. من ثقه بأنفسنا
وبنجاحنا .. وإنتصارنا على محاولاتهم [ الغَبيَّــهـ ]
لستُ مهتمّاً بزعلهمْ .. [ أو رضاهمْ ]
ولستُ أعنيْ شخصاً .. [ بعينه ]
هو صوتٌ أرادَ الخروجَ من حُنْجَرتِي .. [ فمنعتُه بِتَواضُعِي ]
فتَوجّهَ إلى تلك الطَريقِ المُضَاءهْ بِِفَوَانِيسْ .. الكِبْرياءْ
تِلكْ التي لمْ تُغلقْ يوماً .. [ ولنْ تُغْلَقْ ]
[ سَبَّابَتِي ] .. منْ هُنا خَرجْ .. [ إبْهَامِي ]
يظنُ الأغبياءُ دوماَ ..
بأنني الشخصُ الذي يصبو من وراءِ أفعاله إلى أشياء .. [ فتخيبُ ظنونهمْ ]
أتُراهم لايعْلمُون .. أن العَبثَ بسكّينْ الظنْ يجْرحُهمْ.. ؟؟
أم هم أغبياءُ فعلاً .. ؟؟
لستُ أدري .. وليسَ ذلك من إهتماماتي
وليسَ هو ذنبي إن لم يقابلوا في يوم ما.. (ولن يقابلوا) شخصٌ لديه ما لديَّ من سجايا
فهَذا أنَا .. وهذِه وَتيرَتِي .. أسيّرُ قدمَايَ كيفما ينصُّ دستُوري (أنا)
فمنذُ أنْ صفّقت الأيام بكُفوفِها الإثْنَيّ عَشَر .. فرحاً لمولدي
وأنا أفعل ما أريدُ (إن كان حقاً)
ومنذُ أنْ بدأَ الأغْبياءُ في المُسَامَرةِ وبعثِ أطرَافِ الظُنونِ حَولي
وأنا أزدادُ جمالاً وكمالاً في عينِي ..
(شكراً) .. أيها الأغبياء .. (:
سأقابلهم بأذنٍ من طين .. \ فقطْ
حتى لايكونونْ \ ..
م ن ق و ل
ولكم أرق تحياتي المهاجر الأصيل