موزي : راشد لا تستخف دمك ..راعي مشاعر الناس ..
راشد: منوه هالناس شوق و ندى ..
و الله هالانسان قليل أدب كان خاطري اقوله بس خفت يفرني من دريشه سيارته خليه يوصلني البيت مع ان بيتنا وايد جريب .. بس سيفاني امحرم علينا ..قاص علينا ها السيف .
موزي : هههههههههههه حرام عليك ..
فجيت الباب كنت بنزل بس لمحت سيفاني طالع من بيتنا فرجعت صكرت باب السياره ابسرعه ..
موزي : شو بلاج ...؟؟
قلتها : سيفاني ..
راشد: محد جالع اعيونكن غير هالسيف ..
قهرني يوم نزل الدريشه و قعد يزقره ..
شهقت : حراام عليك ..بحرج علي ؟
راشد يغايضني : شوه حرام اسلم ع ولد خالوه ..
موزي : متفيج اتسوي حركاتك و الله ..
راشد : خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
تجدم سيف من سياره راشد و نزل راشد الدريشه و سلم عليه ...جافني سيف قاعده ورا فطالعني بنظرات .. اضطريت انزل ..
سمعت راشد : مع اني توني جايفك في بيتنا بس مدري ليش اوله عليك يخي ؟؟
سيف و نظراته علي : المحبه من الله ياخي ..
دشيت ابسرعه البيت ...مدري كيف وصلني سيف ابسرعه و قعد يزاعج علي و كنت شاكه ا ذا راشد او موزي كانوا يسمعون صريخ سيف ..
اذكر هالك اليوم خذت ضرب من سيف ..بس بسبب سخافة راشد .. اونه ينكت ...يتحسب روحه ...
و فليل .. ياني اتصال من موببايل موزي طنشتها لاني بهذيج الحزه كنت متضايجه من حركة راشد السخيفه و حركة سيفاني انه يزاعج علي جدام عيال خالوه ..رديت ع اتصال موزي عقب ما وصلني مسج "ابسرعه ردي علي "
بس كانت الصدمه ان المتصل كان راشـد ..و اونه يحس بتأنيب الضمير .. و ما سوا ها السوالف الا علشان ياخذها حجه علشااان يتجرب مني ...و ابدت قصة حبناااا ...
نقزت ابمكاني ابسرعه و زخيت ادور عالموبايل لاني كنت حاسه ان المتصل راشد ..و بالفعل ابد ما خاب ظني كان المتصل " روحي تحبك"
حــــبك نشـــعني من مواطي للراس..يامـــصدر الشــــكوى و يامنتــهاها..جري مــجاري الدم من غير مقياس...مـــا بـاقي بــي جـارحــه مـامــلاها...خـفيف روح ولـو عـلى زبدةٍ داس...قـدمك سـلمت وكن عرشـك عداها