منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - !!خــل الــ ع ـًٍذول موطـًٍي الـًٍراس منـًٍكوس !! قصــه طويله!!
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 3  ]
قديم 07-29-2009, 01:50 PM
جعلاني ذهبي


المشاركات
7,260

+التقييم

تاريخ التسجيل
Jan 2008

الاقامة
][ مِسِكـنِـيِ فِـيِ حِشـِىِ خِلـيِ ،، وِمـقِـصِديِ يِـا عـِربِ يوِفِـهـِ ][

نظام التشغيل
oman

رقم العضوية
5248

ـﭑڷـَטּـَڟړۂ ﺄلڏبۈحٍـېہ ♥ will become famous soon enough
غير متواجد
 
افتراضي
كنت بشكي لها بس يوم حسيت ان ندى مستانسه شي منعني ..فسكت ..
همست : ماشي ..انتي شو اخبارج ..؟؟
ندى: ماشي كنت بقولج ..خالي ذياب خذني الشارجه اتغدينا هناك بالمطعم
..شو اسمه اممممممممممم يا ربي نسيت ... المهم و ياب لي طقم ألماس هديه
..بمناسة التخرج و الله طرت من الوناسه .. و قلتله كيف البنات تخبلوا ع الباقه .
..انا بطير من الوناسه ..اتصدقين تمنيت كل اسبوع اتخرج بس علشان يتكرر
الي صار لي اليوم ...
كنت اصيح بصمت و انا اسمع رمست ندى ..كانت مستانسه و انا ميته من الصياح ..
ويتها هدايا و انا يتني بكسااااااااااات ..
ندى : الوووووووو
صكرت الخط ابويهاا و يلست اصيح ...مقهوره من الي يصير لي ؟؟
رن موبايلي ع بالي ندى ..بس طلع راشد ..مدري ليش صكرت التلفون ابويهه
و غلقت موبايلي و فريته ع الارض .. محد يحس فيني .. محد يهتم فيني .
..ليش كلهم يكرهوني انا شسويت ...انا بشو غلطت ...
حسيت ابعمري سخيفه ..انا لازم اواجهه كل الي يصير لي
...لازم افتح ذراعي للحياة و اتلقى كل الي يصير لي منها ..
بس اتجنب الشي الي بضرني منهااا ...
رحت الحمام اغسل ويهي ... و انا ظاهره ..
جفت سعيد اخوي قااعد ع شبريتي يتريـــــــــاني ..وقف يوم جافني يايه صوبه ..
رفع راسي اطالعه ..
سمعته يقولي : مبروك ع التخرج ..
حطيت ايدي ع ويهي و قعدت اصيح ..حضني و عاد من طااا
ح راسي ع صدره يلست اصيح ابصوت عالي ..
سعيد: خلاص شوقاني لا اتصيحين ..؟؟
قلته بصوت يتقطع : خرب علي وناستي ..
سعيد: ما عليج منه انا بأدبه لج .. اوعدج هذي
اخر مره ايمد ايده عليج ..
رفعت راسي اساله : ليش يسوي جذا ..ليش لو ابوي مااا كانت
جي حالته كان قدر يقلنا شيء ..
مسح دموع عيني و حضن ويهي بيده : لا مستحيل يقدر و بعدين سيفاني
..يبا يفرض سيطرته باي طريجه بس مب عارفه ..
رجعت اصيح: زين مب من حقه ..مب من حقه ..




توقيع ـﭑڷـَטּـَڟړۂ ﺄلڏبۈحٍـېہ ♥








بـَ / المِخَتصصّصر , أنـِآ أخخِختصُر كلْ البَنـآ’تِ . . . *