أحيانا ً ، يسرقنا الألم من ذواتنا ، وتقف آمالنا عالقه في فجوة الأسى ، على أمل أن تجد من ينتشلها من هذه الفجوة العميقه...
هنا ، قرأت الألم ورأيته وهو يتجسد أمامي على هيئة إمرأه غجريه لا تملك من الذرابة شيئا ً
ولكنها جميله وفاتنه.
أشكرك أختي أسيرة الصمت على بوحك هذا وأتمنى لك التوفيق