وردة جعلان..
قرأت وتمعنت وأستنتجت أن خلف هذا القلم يوجد بحر ٌ من المشاعر التي تأبى السكون.
سمحت لنفسي بأن أمتطي صهوة مفرداتك وأعدو بها في ميدان العذوبة والمتعه ، وكأنني
أرتشف من خلالها كوبا ً من الشاي الصيني اللذيذ مع بسكويت فرنسي فاخر.
أعتذر على هذه التشبيهات ولكنني وجدتني أتمحور حول خاطرك وأنتشل أفكاري لجد ردا ً يتناسب معها.