أخطر من هذا أن تكرس النخب السياسية في عقل الإنسان العربي وهم «أننا ضحية» للاستعمار، والقوى العظمى، ومشاريع الهيمنة التي تقودها الدول المؤثرة في القرارات، ونهمل حالات الجهل، والتخلف الحضاري الذي نعيشه. ونغيب دور العقل، والوعي العلمي في معالجة أوضاع الأمة. وأخطر من هذا كله أن نكرس «ثقافة الموت» عبر سلوكنا الحياتي. ونغفل «ثقافة الحياة» وتحصين الإنسان بالوعي، والتنوير، والفكر الاستراتيجي. ونرسخ وجودنا فاعلين، مؤثرين، منتجين، مشاركين في فعل صناعة تاريخنا.
وانت صااااااااااااادق الهااااشمي..
يسلموووو ع الموضوع الطيب....