أبدعت سيّدتي في رسم أحاسيسك وقوة الإعصار الداخلي ما بين الإحساس بالحب وما بين الواقع الذي تعيشينه ( الجديد ) والرفض للعودة للماضي وتناغم من الكلمات المتراصة بحرفية على مستوى عال سواء من الناحية الصوتية أو من الناحية الدالالية لها
قصيدة تستحق التثبيت والتناول بالتحليل والنقد
إنْ تكن أنتِ منايا والمنايا
فليكن موتي
على كفّيكِ حلما يحتويني
مودتي