
02-06-2009, 02:31 PM
|
اممممممممممم
تسلمي أختي الفاضلــه عطر الأماكن ، طرحـ ممتاز
نبداء النقاش ^_^
هل هوَ خوفٌ من الناس !
لا لا لا لا ^_^
أم خوفٌ من الشكل الذي سنظهر عليهِ أمام الناس !
انتي مرررره طحتي على جوهر المشكلــه ،، ايواااا الخوف من الشكل الذي سنتظهر عليه أمام المجتمع
أم خوفٌ من ردةِ فعلِ أولئكَ الناس !
نفس الشيء النقطه السابقه ، سوف يترتب عليها الخوف من ردة فعل المجتمع
أم خوفٌ ورهبةٌ من المستقبلِ المجهول !
أم ماذا؟
لالا لاخوف من المستقبل أو اي شي ،، السالفه كلها فالنقطه الي قبل النقطه السابقه ^_^(بعدي اعقد كلامي ^_^)
ومن هُنا ندركْ :
بأنَ إرضاءَ الناسِ غايةٌ لاتُدرك
مقوله من يعقلها يدركـ علاج مشكلة كلام الناس (من قاموسي ، تفاهات الناس)
فهل يُعقل .. بأن يخسرَ إنسانٌ حلمهُ
(نـــــو)
وطموحه .. ويتخلى عن تحقيق أهدافهِ ورغباتهِ
من أجل إرضاء الناس !!!
هههه فهالحاله ، هاي أسمها سذاجـــه وإنفصام و إزدزاجيـــه فالشخصـــيه، مو خوف (مع العلم بأن الإزدواجيه والإنفصام شيئين مختلفين ،، بس أنا أحس أنه ينطبق على الشخص ألي يتخلى عن تحقيق أهدافه ورغباته هالمصطلحين ^_* كني سايكايترست )
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
أمممممممم
أخيــراً
قال تعالى:(وَٱتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ [البقرة: 281].
وقال تعالى:(قَدْ أَفْلَحَ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ هُمْ فِى صَلاَتِهِمْ خَـٰشِعُونَ وَٱلَّذِينَ هُمْ عَنِ ٱللَّغْوِ مُّعْرِضُونَ [المؤمنون: 1 ـ 3]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَمِعُواْ ٱللَّغْوَ أَعْرَضُواْ عَنْهُ وَقَالُواْ لَنَا أَعْمَـٰلُنَا وَلَكُمْ أَعْمَـٰلُكُمْ سَلَـٰمٌ عَلَيْكُمْ لاَ نَبْتَغِى ٱلْجَـٰهِلِينَ [القصص: 55].
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيراً أو ليصمت)
عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال : قالوا يا رسول الله ، أي المسلمين أفضل ؟ قال : " من سلم المسلمون من لسانه ويده " . ( رواه البخاري ) .
4 - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من يضمن لي ما بين لحييه ، وما بين رجليه ، أضمن له الجنة " ( رواه البخاري ) .
- قال صلى الله عليه وسلم : " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه " . ( رواه الترمذي ) .
- النهي عن كثرة الكلام لقوله صلى الله عليه وسلم : " لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله ، فإن كثرة الكلام بغير
ذكر الله تعالى قسوة للقلب ، وإن أبعد الناس من الله تعالى القلب القاسي " ( رواه الترمذي ) .
- النهي عن الجهر بالكلام السيء قال الله تعالى : " لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعاً عليماً " . والمعنى أن الله لا يحب الفاحش من القول ولا الإيذاء باللسان ، إلا المظلوم فإنه يباح له أن يجهر بالدعاء على ظالمه ، وأ، يذكره بما فيه من السوء والظلم ، وقال عليه الصلاة والسلام : " إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس اتقاء شره " ( رواه البخاري ) .
- قال صلى الله عليه وسلم : " وهل يكب الناس في النار على وجوههم ، أو على مناخرهم ، إلا حصائد ألسنتهم " ( رواه الترمذي ) .
حرم الله تعالى الغيبة وهي : ذكرك أخاك بما يكره ، قال الله تعالى : " ولا يغتب بعضكم بعضاً " . وقال صلى الله عليه وسلم : " إن من أربى الراب الاستطاعة في عرض المسلم بغير حق " ( رواه أبو داود ) .
قال صلى الله عليه وسلم : " لا يدخل الجنة نمام " ( رواه البخاري ) . والنميمة : هي نقل كلام الناس بعضهم إلى بعض على جهة الإفساد .
وقد قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في التحذير من ذلك: (من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قلَّ حياؤه، ومن قلَّ حياؤه قلَّ ورعه، ومن قلَّ ورعه مات قلبه)
وقال عبد الله بن مسعود : (والله الذي لا إله غيره، ما على ظهر الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان)
http://www.mktaba.org/vb/showthread.php?t=5563
شكراً أختي عطر الأمااااكنـ ^_^
توقيع الخـــــارج عن القانـــون |
معنى لاحول ولا قوة إلا بالله
أنه لا تحويل للعبد عن معصية الله إلا بعصمة الله ،،،، ولا قوة للعبد على طاعة الله إلا بتوفيق الله.
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
(معناها أنه لا تحويل من حال إلى حال إلا بالله.
فحول بمعنى التحويل ، يعني لا أحد يملك أن يتحول من حال إلى حال ولا أحد يقوى على ذلك إلا الله عز وجل ويعني بتقدير الله والإستعانة به .
فهمي كلمة استعانة يستعين بها الإنسان على مراده.)
|
|