((أضحك ودمعي حايرٍ وسط عيني ((
عندما أشاهد طفل بريء يلعب ويمرح ولا يبالي لهموم الدنيا أبتسم في وجهه
وفي قلبي حسرة عليه من غدٍ وما تخبئ له الأيام من هموم وأحزان عندما يكبر ...
عندما يبارك لي الناس ظناً منهم أني حققت أشياء كبيرة ومهمة في حياتي
ونجحت في تحقيقها بينما في حقيقة الأمر أكون في حسرة
تسلم على هذي الدموع وهذي هيه الحقيقه المره والله يبعد عنك الهموم يا فالنسيا