أسعد الله أوقاتك بالخير والرضى
لسان حالي يقول وأنا أقرأ هذه السطور
وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر ؟!!!
هناك أنماط وطبائع يمكننا التعامل
معها والتأثير فيها ولكن الحذر كل الحذر
أن نخدش كبريائها وكرامتها !!
وهناك أنماط لا تتقبل منك لفظا ولا نفسا حتى!!!
نتركها للزمن فهو كفيل حقا بترويضها !!!
ودي ووردي
انسانة