االقصه من االناااحية الإنسـااانيه مؤثـره إلى أبعـد االحدوود ولكن لا أضنهااا أن تكوون الأخيره كما لم تكن الأولـى فقد سمعت مثلهااا عشراات االقصص لفتيااات يدرسن في جااامعة عجمااان على وجه االتحـديد , قصص لايصدقهااا عقل ولايتقبلهااا منطق أن تدوور أحداااثهااا في صرح علمي وبطلاتهااا طالبااات أتن يقطعن مئااات االكيلووو متراات يحملن على أكتافهن آمااال وطمووحااات كثيرة وكبيره رسمهااا ولااات أموورهن لينالن قسطا وافرا من التعليم يسهمن به في خدمة وطنهن ويخففن بعضا من معانااات أهلهن االذين لم يألوا جهدا في سبيل إتمااام تعليمهن االجااامعي , بالتأكيد يحذوهم كبير الأمل أن تنهي أبنتهم الحبيبه سنواات دراستها في االجااامعه لتعوود إليهم حاملة بين ذراعيها الأمل واالطمووح .. أسأل العلي االقدير أن يتقبل توتبتك ويعيدك إلى حضيرة العااائله ويحنن إليك قلب والدك وإخوتك وأخواتج ويغفر لوالدتك وأمواات المسلمين