جازت شعوري بالجفـــا والصد ونكران الجميل
فجأه تخلّت عـــــــن غلاي وكشّرت أنيابها
في هـ الزمن صار الوفا حاله مثل حــال البخيل
حتى القلوب اللي وفت ، خانت شعـور أصحابها
في ذمـــــتي كل بيت أحـــــــــلى عن الثــــاني معرفت شـــو أخـــتااار
صــــــح لـــــــــــــسااانك وإعـــــــتلاء شـــــــااانك
مــــافيك حـــــــــيلة