م ـــــــــحمد
بوح رائـــــــع
كان أعمى
وما زال
يتمنى ان يرى كل ما حوله
يجهل معنى الابتسامه
والمـــاء الزلال
يهذي بكلمات لا يعرف معناها
يتطرق للحياه التي يجهل جدواها
ينتظر ان يجد حل لما هو عليه
يحتقرة الناس ويسخرون منه
ويعتبرونه ناقــصــــــاً
وهنا تأكد اني بأنهم كانوا يجهلون
بأن النور في قلب هذا الرجل قد حفر
وانه جل وعلا (إذا حرمك من شي اسقط ما وجب)
لكـ ودي على بوح قلمك المميـز