االقروض البنكيه وما أدرااك ماهي االقروض
في أغلب الأحيان تكوون نتيجة ظروف قهريه أو حاجه ملحه
وفي هاتين الحالتين لن نلووم المقترض الذي يبقى يكتوي بنارها حيناً من الدهرِ
iولكن ماذا عسانا نقول في حق من يقترض دون حاجة ماسه أو ملحه إلا اللهم بدواعي تافهه ؟بالتأكيد الأخير لن نجد له أي عذر لأنه من تلقاء نفسه وبقدميه ذهب إلى حيث مصيره المحتوم ثم سلم نفسه لأهواءه وماذا بعد ؟ بالتأكيد سيبقى تحت رحمة البنك الى أن يشاء الله أو يجعل له مخرجا من حيث لايحتسب !!