منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - ليه يادنيا في عز المحبه اخذتي مني اللي احبه وبعد مانسينا تبيني من جديد احبه



كنا ثلاثه محاربين في صحراء لاتعررررررف للرحمه اسما او معنى ثلاثة تواعدنا فنطلقنا بدات قوانا تكبر ثم تكبر حتى اصبح احد لايستطيع مجارتنا في صحراءنا لاتوجد الا الذئاب الضاريه واعداء ينتظرون ان تسقط لكي يغتنمو منك .

كنا ثلاثه ولاكنا فقدنا محاربا لان العواصف حالة بيننا وبينه هو لم يخترر هاذا الفراق ولاكن اجبرته الظروف كنا لانزال نسمع انتصاراته المتتاليه ممن صادفوه وانه لايزال على وعده انه لان يخنا مهما كانت المغريات التي سوف يلاقيها او يحصدها اذا نقض عده كانت كلامته التي تصلنا تجعلنا فخوريين به

تكالبت علينا اعدائنا فادرت ظهري للذي معي وادار ظهره لي لثقتنا ببعض واتفقنا ان يحارب كلن من جهته دافعت عنه بكل ماوتيت من قوه كنت اتمنى الا اموت لكي ابقى لحماية ظهره من سهام الاعداء التي كانت تنهش من صدري ولكنني كنت صامد حتى تلقيت طعنه في ظهري تعالت صرخاتي ولكن ليس لي حرارة الم تلك الطعنه ولكن لانني اعتقد ان محاربي قد فارق الحياه وهو يدافع عن ظهري كنت افكر كيف اردد له الدين فقلت سريعا في نفسي سوف اقتل من قتله فلتفت لي اشاهد من حرمني من محاربي

وليتني خريت على وجهي ومت ولم ارى من طعنني لاقد رايته لقد كان محاربي هو من طعنني نعم لقد خان العهد لم يمت ولكانه ابى ان يصون العهد رايته وضحكاته ترتفع يقول برحمة لي دعوه فسوف ترديه جراحه قتيلا وذهب معهم ذهب مع اعدائي وتركني لبرد الصحراء وذئابها لم تقترب مني الذئاب لصوت يخرج من صدري مثل زئير الاسد عندما يتعدى احدا على مملكته ولم اكن اشعررر ببرودة الطقس لحرارة جرحي الذي سببه لي كنت استرجع شريط ذكرياتي لاجد له عذرا لخيانته لم استطع ايجاد عذرا له وقفت وتابعت سيري وذهبت الى منطقة لا يوجد بها احد سواي داويت جراحي بمفردي وعندما تشافى جسدي راودتني فكرة الانتقام ولكن سرعانا ماتراجعت لكي ابقى محافظا على وعدي كنت لازلت اسمع عن انتصارات محاربي القدييم بحثت عنه حتى عثرت عليه لم اخبره بما حصل لي لم اخبره كم اعاني في اعماقي لكي تبقى ذكرياته معه جميله لايشوبها شائب وعندما سالني عنه قلت اغمى علي و اعتقد انه ذهب اسيرا لهم فاصر ان نذهب لفك اسره فقلت لا اعلم اين هو ف الح علي بالبحث عنه فوافقت لكي اساله عندما اراه عن عذره لكي اعذره الكل مستغرب لماذا لاننا بيننا معزه نحن المحاربين الثلاثه لا

يدفعني شك الى الظن بانه خان لاشياء لاتغفر كنت متاكد ان الظروف اجبرته حتى سمعت اخباره وهو يتفاخر بقتلي فايقنت انه لم يخني الى لاجل الدنيا ولان الطمع سيطر عليه فبديت قصت مداواة الجرح بالنسيان لاتزال معزته موجوده ولكنها تتناقص بكل يوم يمر كنت اتحاشى المعارك التي ايقنت انني سوف اواجهه فيها لكي لا انتقم منه كبرت قوانا انا ومحاربي القديم وستطعنا مل فراغه من حولنا ولكن ليس من داخلننا اسسنا مملكتنا واثبت ان جروحي لم تقتلني وان طعنته لم تكن بمقتل اتى الي وهو يحمل روؤس اعدائي بين يديه عندها كانت محبته ومعزته تحتضر بداخلي اتى الي وطلب مني ان

يعالجها لكي تعود الى الحياه مرة اخرى نعم اتى الي وطلب ان نجدد العهد الذي مضى بكلمات خرجت منه تشافت محبته وعادت معزته الى الحياه مجددا دفعني حنيني للماضي لكي اقول انا سامحتك ولكن لساني وعقلي ابو ان تخرج تلك الكلمات فاادرت ظهررري له وقال لي بصووت عالي سوف انتظررر ردك حتى ولو لاخر يووم بحياتك .............................................

انا لا اتصنع الكتابه ولست كاتبا ولكن ارد ان اخبركم قصتي برموز يفهمها من يفهمها ويخبرني بماذ سوف يرد لو انه مكاني
ف احساس واثق صدمه مجئه اليه ولم يستطع ان يفكرر او يقرر لاول مرة في حياته افقد ثقتي بقراري واطلب المشورة من انسان اخرر غير من حاربو معي فواحد ينتظر الرد والاخر لا اريد ان ازيد فلديه جروحه ومشاغله التي يرديني ان اقف معه فيها

تمت بكل المحبه مع من تحبوون