حبِي حنيني ومهجتــــــــــي عند اللقاء وعشقيـــــــا
جنَ الجنون في داخلـــــــي عند الفراق ثوانيـــــــا
عشِق قلبــــــــــي محمديا روح وجدان الشَجيَــــــا
ليتنــــــي بعت الصحابا وانتشيت الأحمديَـــــــــا
ليت قلبــــــــــي قد لقيهِ من زمان سرمديَـــــــــــا
قد يجفُ القول منِـــــي عند وصف الأحمديَـــــا
صار للشَمس البديـــــــلا والقمر أصبح وحيــــــــدا
ليـــــــت دهري لا يفرِق حبي عن ذا اللؤلؤيَـــــا
أسئل الربَ العظيمـــــا أن يصل لأحمديَـــــــــــــا
ويبعثه يـــــوم النشور مشفعا للمسلمينـــــــــــــا