[ ▫▫ هذآكـًٍ آلليًٍ توقعتهـًٍ ينورًٍ بـألوفـأ دربـيًٍ ▫▫ ]
●
.
مســــاء/ صباح الـــدفء
مســــاء/ صباح الــنـقـاء
مســــاء / صباح الــطـهر
.
●
.
.
●
اخواني / اخواتي
اتمني انه طرحي ينال على اعجابكم
++¦|[ ▫▫ هذآكـًٍ آلليًٍ تؤقعتهـًٍ ينؤرًٍ بـألؤفـأ دربـيًٍ ▫▫ ]|¦ ++
¦|[ ▫▫ ع ـًٍـًٍنـًٍـًٍدمـًٍـًٍآ تح ـبـًٍ ▫▫ ]|¦
فـآنكـًٍ لآتتؤقعًٍ آبـدآًٍ
صـدؤرًٍ ح ـًٍٍكمًٍ ( آلآبع ـًٍٍـًٍآد ) !
آؤ
حتىىْ آلغ ـياب بـ من هم الأقرب لـ نفسكـًٍ .. والسبب ..
أنكـًٍَتعيش أو تتعايش مع فكرهـًٍ إستحالهـًٍ
أختفاء أو ضياع من تحبهمـًٍ ..!
¦|[ ▫▫ نصيح ـًٍـًٍهـًٍ ▫▫ ]|¦
تؤقعًٍ .. حدؤثـًٍ آآآيًٍ شيًٍ ..
بأناسٌٍ أثمن من حياتك بكثير ..
فـ استعد لمرارة التحدي الجديد ..
¦|[ ▫▫ ح ًٍـًٍـًٍـًٍينًٍ تكــًٍـًٍـًـًٍـًٍرهـًٍـًٍ ▫▫ ]|¦
فأنك على إستعداد لـ إيذاء الجميع
في سبيل ( أنتقامك) ..
ونيـل شهوة الأنتصاربمن تكرهـ !
ولكن بعد زوال حلاوة الإنتصار
الممزوج بأخلاق ( الأعداء)
هل ( سيرتاح ضميرك)
هل بالفعل تجد رضى النفس الحقيقي !!
¦|[ ▫▫ نصيح ـًٍـًٍهـًٍ ▫▫ ]|¦
قبل أن تضع إجابة تذكر
قوله تعالى ( وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ )
فـ قلبك مـُبتلى ( بمرض الحقد والانتقام)
فـ هل ترضى أنــ
||( تموت وتقابل وجهه الكريم وانت مـُصاب بذلك المرض)||
¦|[ ▫▫ ح ـًٍـًٍـًٍيـًٍـًٍنًٍ تج ـًٍـًٍٍـًٍٍُـًٍٍـًٍرحًٍ ▫▫ ]|¦
من أقرب الناس لديك ، فأنك تفضل الموت على الحياة !
كـ فكرة أوليه والسبب تعلقك بمن تحب لدرجـة كبيرة
ولكن هل بالفعل
هناك من يستحق أن نموت أو حتى
نتهشم على هوامش الحياه لأجله !
¦|[ ▫▫ نصيح ـًٍـًٍهـًٍ ▫▫ ]|¦
أستخدم لغة قديمـة جدا مـُعتقة بتجربة من سبقونا
" من باعنا برخيص بتراب بعناهـ "
كـ حل مـُرضي لـ كبرياءك الجريح
و كإسكات للغة الرد بالمثلـ ..
¦|[ ▫▫ ح ـًٍـًٍـًٍـًٍينًٍ تغ ـًٍـًٍـًٍيـًٍـًٍـًٍرًٍ ▫▫ ]|¦
فإن حديثك مع نفسك سـ يكثر
وسـ يكون هناك صراع نفسي مؤلم مع ( التحديات والتنازلات)
الي ستتكاثر في ( إستنتاجاتك)
¦|[ ▫▫ نصيح ـًٍـًٍهـًٍ ▫▫ ]|¦
إيـــاكـًٍ إياكـًٍ ( ومس الكرامة أو خدشها )
فـ أول خطوات ( الإهانة )
تنازلك عن كرامتك
فـ لتكن غيرتك ( غبطة ) وحب تجديد دون إيذاء مبرح !
|