آه ..
آه ..
آه ..
صرخات أطلقهــا قلبي المحزون ..
نطق الفؤاد وآن للفؤاد أن ينطق ..
فراغ وظُلمة ملئت أرجاءه وغرفه الأربع ..
القلب الذي طالمـا مُلِئت حُجراته بالمحبه والإخاء ..
وأصبح يفتقدهــا اليوم بفعــل فاعــــل ..
العقـــل في منأى عن كل هذا ..
وكعادته لم يستجيب لصراخ القلب ..
يُصـر أن يبقى مكابراً ..
لكن كمــا تعلمون الراحــــة مصدرهـا القلب ..
ودون راحة القلب ، لا وجود لراحة العقــــل ..
فهـــل للقلب من مداوي ؟!
في إنتظــار إجابة الطبيب المداويَّ