وأخيراً أكتب ويعود لقلمي صريره الذي أحب
ولمدادي سريانه الذي أهوى .. ويبدأ القلب يخفق بما يريد ...
يهيئ دقاته لتنطق بعد سكوت دام طويلاً .
وقد كانت الكلمات تراودني لمن أكتب ... تسائلني .. لمن ستوجهني :
فوجدت خاطري يمر على من أحب من أخوتي وأخواتي في النسب وفي الله وأهلي وكم سطرت لهم في بالي رسائل غير أني ما سجلتها ..
شكرا لمن مر على قصيدتي وأتحفها بعذوبة التعبير الرائع