يافيلسوف الدار جاني كتابك
في ليلة فيها تعكر مزاجي
ألفين أهلا ومرحبا ومرحبا بك
خصيتني بالقول زد ألرفاقي
رفعتني بين الثريا وشابــــــك
وأنا غشيم في البحر والقوافي
تشتكي وتنوح فرقة حبابـــك
تشتكي الهجران صد وتجافي
تركه ف سبيله لي تسبب عذابك
تركه وخله في عداد المنافي
قيم ف صلاتك صاحبي في شبابك
وغلق دروب الشر لن جاك لافي
يافيلسوف الدار هذا جوابــــــك
والعذر مطلوب كان اختلافــــي