يقولون أنّي مسيّره ... ويقولون أنّي مخيّره
بين هذا ... وهذا ... لم أختار طريقي بإرادة بحتة .. أو طواعية تامة
ولم أجبر على السير فيها .
طريقي .. شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة
مفروشٌ بالورود أحياناً ... وبالشوك أحياناً أخرى .
ورغم ذلك .... أسير فيه وأنا ..... قانعه ... والحمد لله .
مشكووورة عيوني ريماني ع الموضوع
جميل أن يعيش الإنسان مفتخرا بنفسه وبحياته وطموحاته
أتمنى لج التوفيق عزيزتي
وسجل يا تاريخ