السعادة! يا لها من كلمة حلوة ومبهجة.. مسرة ومفرحة.. أنشودة كل الأمم وضالة كل الشعوب؛ يتهافت عليها الناس في كل مكان ليسمعوا عنها، ويحصلوا عليها بشتى أنواع الطرق والوسائل، ولكنهم اختلفوا في تحديد مصدرها
السعادة الحقيقية هي الاطمئنان القلبي..لا تستطيع أن تنال السعادة والفرح ما دامت الخطية متغلغلة في حياتك تحتلّ كيانك الداخلي وتتحكّم فيك. إن طريق الوصول إلى السعادة والبهجة هو ترك الخطية والابتعاد عنها نهائياً لأنها سببت الخراب، والدمار، والفوضى، والقلق، والخصومات، والبغض، والحسد، والمذمة.
السموحه طولت عليكم في التعبير...........