أخر احداث الجزء الماضي
خرج الســ محمد ــاعدي
تمآشياُ مع نصـيحه وزيره الزعيم
و بعد 8 أشهر وصلت
قصدي وصل الســ محمد ــاعدي
للمكآن المقصود
حيث وجد هنآلك منآزل مهدمة ألا كوخا واحدا
أقتربت اقصد أقترب منه و طرق الباب... سمع صوتاٌ خآفتاٌ يقول له تفضل
و عندمآ دخل وجد شيخاُ عجوزا يجلس على كرسي في أحد زوآيآ الكـوخ
راشد بن شملان
اقترب منه
الســ محمد ـــاعدي
و قبل ان يبدأ بـ السلام
قال له الشيخ انآ لآ أعرفك يآ هذا و لكن مضى أربعون عآمآ لم يأت الى هذا المكآن بشر
روى
الســ محمد ـــاعدي
قصته للـ شيخ
فـ ظهرت أسنآن الشيخ << تبسّم من الفرحة
قال للـ شآب أخلد الى الآن للـ نوم و غدا صباحا سأرى في أمركـ حيث اني اريد التأكد من أنكـ
المختآر الذي يظهر كـل مئة ألف ألف عـْآم مرةُ وآحدة
و في أثناء نوم
الســ محمد ـــاعدي
جلس الشيخ بـ القرب منه و وضع يده على شعره الطويل ..
و رأى العلامة اللتي تثبت أن
الســ محمد ـــاعدي هو المختار و هو اللذي سيخلص البشرية من شر
العمر كله
و أتباعها ..
و في صباح اليوم التالي .. نهض
الســ محمد ـــاعدي
باكرا فوجد الشيخ ينظر إليه و هو يبتسم فسأله عن
سبب ابتسامته فقال له انت هو الفارس النبيل المنقذ للبشرية من الهلاك ..
استغربت اقصد استغرب
الســ محمد ـــاعدي من كلام الشيخ و تجاهله .. و بعدها أخذه الشيخ ألى جبل يوجد بيه كهف كبير مظلم ..
قال الشيخ : اذهب الآن داخل هذا الكهف فستجد الادوات اللتي ستنصرك على
العمر كله
تردد فـ البداية و لكنه و كالعادة منه فهو لا يخشى الصعاب فدخل الكهف و مشى به مسافة طويلة ...
و في هذه الوقات كانتا
العمر كله وربيعتها
كعادتهما يمارسن هوايتهما المفضلة و هي الاكل
فقد هجمو على قرية صغيرة و قتلو كل من بها .. بقي طفل صغير يبلغ الـ 4 من عمره فأمسكت به
مخاوية الحزن و قضمت كتفه و أكلتها و الفتى يبكي بحرقة و وهو ينادي باعلى صوته على امه
لعل امه الميته تأتي و تنقذه ولكن.... امسكت به اجمل بنت فالمجموعه
ومن جمالها تكاد تشع بالنور
بنت من اجمل البنات المنتميه في المجموعه
عــــــــــاشقة لـــــــوى
اجملهن
اجمللللللللللهن
و التهمت رأسه و
هي تضحك و تقول : خخخخ لااع لاع وووععق << بما معناه هههه احب أكل الاطفال الحياء انهم وجبتي المفضلة
واكملو اكل الطفل المسكين << خرب القصة و خلاها مأساويه خخخ
و بعد انتهاءهما من الاكل اخذت اخت عاشقة لوى بالرضاعه
(رضاعة الدم)
توتو الصغيرة
عين الطفل و قالت لـ سكون وك وك وك عرر عش << خلاها بطه ..
يعني لما لا نصنع من عينيه بيض عيون ؟؟
و طبعا و كعادتها
حور جعلان
لا ترفض طلبا لاي شخص طالما انه يتعلق بـ الطعام ..
و في الكهف كان
الســ محمد ــاعدي
تائها هناك فـي الكهف كبير ولا إضاءة هناك سوى وجهه المنير ..
فرآ منظرا من بعيد شيء يلمع و يصدر شعاعا قويا ..
فاقترب منه و اذا به سيف مغروس في صخرة و حوله عشرات الهياكل العظمية يبدو انهم حاولو نزع
السيف فلم يقدرو .
فـ حاول الفارس الشجاع الوسيم النبيل السريع انتزاعه و انتزعه و حطم الصخرة بقبضته القوية ..
و بعد ان اخذ
الســ محمد ــاعدي
السيف اكمل طريقه داخل الكهف فوجد خيل ابيضا كبيرا ذا شعر طويل