أنه لأمر يدمي القلب أخي الكريم... كيف أصبحت أمة الصادق الأمين نهج هذه المسالك...
وكيف أن تكون المجاملة المغلفة بالزيف السبيل للحراك الإجتماعي و السبيل للتواصل مع أفراد المجتمع..
أمر يدهش بحق... ولكن هذا الواقع... بعبارة أخرى ما نقوله عن المجاملة في مجتمعنا أسلوب المسايرة...
يعني إنت ما مضطر أن توافق على ما يقوله الأخر فقط عبر بعبارة طيبه "كلامك صائب" أو " نعم الرأي"... وبينك وبين نفسك تدرك سخافة ما تقوم به...
لا أعلم بماذا أضيف أكثر... ولكن أكثر ما يوضح لك ذلك عندما تقول لشخص لماذا جاملت فلان بيقولك الدنيا كذا ماشية، سياسة
هذه إضافتي
العاصفة