غَاْبَ ذاتَ زَمَـــنٍ
لَمْ يُخِلّف وَرَاءهُ
سِوا
جُنُــــونِي
بِوْحـَـاً يُوحِـي بالضَّيَـاع
شَوقاً وإلتياعّ !
بَعدها تَسألُني مَن أكون؟
ضَرباً من جنُونّ!
.,.
الولهان
بوحاً أمضيت بسكته.,
ارتشف من رحيق كلماته
اعجبني ذلك النص حتى .
الثماله !.
أحببت ان أضع أسمي هنا
مسجلاً اعجابي بتلك السطور
لكَ ودي
..
..