على تلك الجدارن علقت أكياس من الجلد...
سألت نفسي:" ما هذه هناك؟"
أجابوني: أنها موجوده كي تحفظني
صعدت في نفسي الضحكات.. تحفظني مما من خطوب الزمان!
كيف لهم الحكم و أنا قابعة في دار الإمتحان. وعلى أرض الرزايــــا
ما السبيل وما الطريق لمرء دموعه حائره؟
وما تلك الترانيم إلا أكاذيب نلهث لتصديقها...
نحو السماء نطلب.. و نعلو بإحلامنا
وأقدامنا لا تفارق الأرض...
ما هذه الدنيا إلا دعابه.. ونحن أصحابها ونحن من يضحك عليها..
إضافة مني العاصفة
وفقك الله
العاصفة