عزيزي ســـــهــ الموت ـــــم
أتــت قصيدتك عُشباً مرمرياً تـــوسّــد القمر في عتمة الديجورْ..
لا يساورْ ضاجِع مُترفاتها سوى فــجّــة الاسرار التى ما فــتــئــت إلا أنْ
فضفَض مكنونها عَــبْـــر رإئعتك كي يتنفس الشـِـــعــرْ وتتنفس الكلمات..
هكذا هـــم الرائـــــعون...يبدع بــوحهم أينما وضع وأينما قام وأستقام..
بِنتظار إبداعك القادمْ..