لا حول ولا بقوه الا بالله
جرائم بشعه والاعتراف سهل ...
عندما قريت هذه القصه اندابني سوال محير .. اذا هذا الاب يعمل في وزراه الاوقاف ... هل كان في حسه .. يتصور لي انه اعتقد ان تاخر البنت انها فعلت شي فتصور له بانه ااذا قتلها راح تدخل الجنه .. نسال ذلك بذان الله ان تكون من ملائكه الرحمان وفي جنه الخلد باذن الله اللهم امين ..
ولكن اين عقليه هذا الاب لم يشفق لتؤسل ابنته له .. لم يحن قلبه لها وهى تنادي باعلى صوتها بأسمه .. يبا .. يبا .. اين كان ساعتها ...
عندما نسمع هذه القصص تحصل نجد انفسنا اننا قد سلكنا طريقا اخر غير الرحمه كاننا عايشين في غابه كل يلتهم الاخر حتى ابناءه
الجواب .. بكل ثقه هو الابتعاد عن الله وعدم الادراك بكل معنى في كتابه العزيز .. هقد وصلنا الى ابعد ما نتصور قتل ابناءنا هم من تعبنا في تربيتهم وعيشنا باحلامنا اننا نكون لهم الاب والام الرحميين بهم
يا سبحان الله لم تجد هذه الفتاه الاب ... ذاك الاب الحنون المحبه للابناءه
لماذا نعاقب الابناء بشراسه وعنف ما دام نستطيع ان نوصل لهم المعلومه والتوجيهات بصوره بسيطه ومحبه ...
هو جهل وقله فهم في تطبيق الشريعه الاسلامية التي وضحت لنا كل صغيرة وكبيرة في حياتنا الدينويه والاجتماعيه وكل شي ..