عمري وعمرك يا الحزن واحد ....
كم صار عمرك يا الحزن ..... هكذا تغنى عبد الكريم عبد القادر .. عندما حانت اشراق ضوء شمسنا الفقيرة التي لم تسمح لها الغيموم من انها ان تشرق وهى سعيده...
ريانه .. صح لسانك .. والى المزيد من ابداعاتج الادبية بين الزحم الهائل من الاقلام المبدعه .. والبقى للافضل واتمنى لج الافضل ...