منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - @ لا تمنح قلبك للي ما يقدر قربك @
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 01-06-2007, 01:17 PM
جعلاني فعال


المشاركات
146

+التقييم

تاريخ التسجيل
Dec 2006

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
3005

صاحبةالامتياز is on a distinguished road
غير متواجد
 
@ لا تمنح قلبك للي ما يقدر قربك @
--------------------------------------------------------------------------------

๑ஜ๑ لاتمنح قلبك لمن لايقدر قربك ๑ஜ๑



:


๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا بحثت عن قلبك ولم تجده
وبحثت عن مشاعرك ولم تجدها
وبحثت عن احلامك ولم تجدها
واكتشفت أن السارق هو أقرب الناس إليك



๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا ماتت أحاسيسك أمام عينيك
وماتت ام**************************************** امام عينيك
ولفظت حياتك أنفاسها أمام عينيك
واكتشفت أن القاتل هو أقرب الناس إليك



๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا حكموا عليك بالشنق حياً
وبالضياع حياً
وبالموت حياً
واكتشفت أن القاضي هو أقرب الناس إليك




๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا تحدثوا بالسوء عنك
ورموك بما ليس فيك من الصغائر والكبائر
واتهموك بما لم ترتكب من الجرائم
واكتشفت أن الظالم هو أقرب الناس إليك



๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا استغلوا ثقتك بهم
وملئوا ظهرك بخناجر الغدر
وافقدوك ثقتك بنفسك وبالأخرين
واكتشفت أن الخائن هو أقرب الناس إليك




๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا دمروك داخلياً
واقتلعوا ورودك الحمراء
وعاثوا بالخراب في بساتين عمرك
واكتشفت أن المدمر هو أقرب الناس إليك



๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا سقوك الحزن قطرة قطرة
وسرقوا سنواتك لحظة لحظة
ومزقوا أحلامك شريحة شريحة
واكتشفت أن المعذب هو أقرب الناس إليك



๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا علموك الكراهيه بعد الحب
والقسوة بعد الحنان
والغدر بعد الوفاء
واكتشفت أن المعلم هو أقرب الناس إليك



๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

إذا أصبحت علكة مهترئة تحت أسنان الآخرين
ولقمة سائغة في أفواههم
وحديثاً دسماً في مجالسهم
واكتشفت أن الفاعل هو أقرب الناس إليك



๑ஜ๑ فلا تستغرب ๑ஜ๑

لا تندهش مهما خسرت من الأشياء
ومهما اكتشفت من الأشياء
فقدرك أن تعيش في زمان كل ما به ممكن وجائز ومعقول
لـــــــــــذلــــك



:

๑ஜ๑ لاتمنح قلبك لمن لايقدر قربك ๑ஜ๑


الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 1f2b8b576bdj3.jpg‏ (82.5 كيلوبايت, المشاهدات 3)


توقيع صاحبةالامتياز
في ُسكونِ الليلِ أحْكي
قِصّتي والدمعُ أبكـي

ليسَ لـي أيُّ مُعيـن
أرتَجي عَطفاً و أشكي

كُنْتُ مسروراً تَرانـي
لهوُ الدّنيا قدْ كَفانـي

بَيْنَ صَحبي كُنْتُ أمسي
غرّني الحالُ عَمانـي

أيْنَ أَنْتُمْ مِنْ سُؤالـي
عنْ صَلاتي وخِصالـي

هل رُكوعٌ أم سجـودٌ
لم أكُن أفْطِـنُ حالـي

أشْكو ذُلّـي وابتِلائـي
وقصوري فَهُوَ دائـي

لإلـهِ الكَـون ربّـي
خالقي أنْـتَ رجائـي



--------------