المسألة اني جمعت ثم طرحت ثم ضربت ثم قسمت المسألة
ما لقيت حل الا اجيب خبير مالي وأسئله
ما لقيت حل وظل سؤالي بمشكله
ظل الفؤاد ما يستجيب للقلب عله ومعضله
ادري انا ان النهايه نار الهوى
بدأت تحرق ومشعله
ادري بحبيبي ما راح يطفي ناري
ويحس اني بوصله
وان المحبه غدت تجافي الموده
وان السهر أعمى العيون
وبدأ الدمع يسلى بخدي ويخجله
المسألة أني أحبه وكلمه احبه متهالكه
المسألة أكبر من أني أشكي
عذابي وأسالئه
لا عندي قاضي يعطي الحقوق العالقه
ولا محامي يدخل بقلبي
ويشوف ما به من عالقه
يشوف صوره وكذا مشاعر
وكذا قصص وسالفه
قصة عمر قصة محبه خاطفه
قصة بداية ثم نهاية كاسفه
قصة عيون ما تنام او قلب عانا الظلام
قصة تبكي من صميم القلب
ويهز الكلام
المسألة لله بس المسألة ما بها ختام
ولا حقوقي ضايعه وحلها عام وعام