منتديات جعلان

منتديات جعلان (http://www.jalaan.com/index.php)
-   جعلان للمواضيع العامة (http://www.jalaan.com/forumdisplay.php?f=2)
-   -   موضوع مهم..ارجو تثبيته...لعموم الفائدة (http://www.jalaan.com/showthread.php?t=47404)

سفير المودة 08-21-2010 09:31 AM

موضوع مهم..ارجو تثبيته...لعموم الفائدة
 
[center]
بسم الله الرحمان الرحيم

اخواني / اخواتي .اعضاء المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرة...
تحية واجلالاً وبعد,,,,
ملاحظة:::........اعلم ان الموضوع اسلامي...واعتذر لمشرفي القسم الاسلامي عن عدم طرحه في القسم المعني...ولكن ارتأيت ان اطرحه في العام لحاجة في نفسي وارجو قبول احر الاعتذارات ....وشكرا.

لكل منا طريقته في فهم الدين والاحكام الشرعية المتعلقة...وهنا اود ان اطرح هذا الموضوع المهم الذي يغفل عنه الكثيرون, ولا اتصور انه يختلف اثنان في حكم اقامة اعياد الميلاد وموقعها البعيد كل البعد عن منهجنا الاسلامي الحنيف ..وكلنا نجزم بان الاحكام الشرعية لا توجد بها مساومات ولا تحيزات, وبما ان مصادر هذه الفتاوى قد وجدوا لتعليمنا وتنويرنا شرائعيا, فمن الواجب وضع الثقة فيهم وعدم اساءة الفهم والظن بانهم يتحكمون في اراداتنا او بالاحرى اهواءنا.
انا لست عالما دينيا ولا فقيها شرعيا ولكن واجبي كمسلم ان ابلغ ما اعرف او اطلع عليه.ومن منطلق قوله (ص):"بلغوا عني ولو آية", وقد يقول البعض ان هذا الشخص حاب يطلع فيها أبو العريف او "يتفلسف" باللهجة السوقية, ولكن الله وحده يعلم القصد "وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ" - [الشعراء 164]".

أخواني / اخواتي الاعزاء....

ليس المقصود هنا شخص معين ....كلنا مقصودون, وابتدئ فيه بنفسي المقصرة...واسأل المولى جل وعلا ان يجعلنا دعاة في سبيله والله من وراء القصد وهو يهدي الى السبيل...وانا اذا اطرح هذا الموضوع , لا انتظر هتافات التحايا وصيحات الاشادة ولا عفارم يا فلان او "برافو" يا فلان...وفي الوقت نفسه لا يهمني من يفهم الموضوع حسب هواه او تأييده وابداءه شرعية على الحكم في اعياد الميلاد...لانه وبكل صراحة تجزم فيه الفتاوى ادناه.ولانه وبكل واقعية موضوع لا يوجد فيه الوان رمادية...

وهنا لنا عرض ل بعض الفتاوى المتعلقة....
بل وقفـــــــــــــــــــــــــــــــــة ..


الفتاوى
1. ما حــــــــــــــــكم إقامة أعياد الميلاد ؟

الجــــــــــــــــــــواب :

الاحتفال بأعياد الميــــــــــــــــلاد لا أصل له في الشرع المطهر بل هو بدعــــــــــــة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمـــــــــرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق على صحته .

وفي لفظ لمسلم وعلقه البخــــــــاري رحمه الله في صحيحه جازما به : ((من عمل عمــــــــــــلا ليس عليه أمرنا فهو رد ))

ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفــــــــــل بمولده مدة حياته ولا أمر بذلك ، ولا علمه أصحابه وهكذا خلفاؤه الراشـــــــــــدون ،

وجميع أصحابه لم يفعلوا ذلك وهم أعلم الناس بسنته وهم أحب الناس لرســـــــــــول الله صلى الله عليه وسلم وأحرصهم على اتباع ما جاء به

فلو كان الاحتفــــــــــــال بمولده صلى الله عليه وسلم مشروعا لبادروا إليه ، وهكذا العلمـــــــــــــاء في القرون المفضلة لم يفعله أحـــــــــــــد منهم ولم يأمر به .

فعلم بذلك أنه ليس من الشرع الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم ، ونحن نشهد الله سبحانه وجميع المسلمــــــــــين أنه صلى الله عليه وسلم لو فعله أو أمر به أو فعله أصحـــــــــابه رضي الله عنهم لبادرنا إليه ودعونا إليه .

لأننا والحمد لله من أحــــــــــــرص الناس على اتباع سنته وتعظيم أمره ونهيه .

ونسأل الله لنا ولجميع إخواننا المسلمــــــــــين الثبات على الحــــــــــــق والعافية من كل ما يخالف شرع الله المطهر إنه جــــــــواد كــــــــــريم .

المصدر :

مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر، ص 285 - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الرابع


قال ابن تيمية - رحمه الله - ( لايحل للمسلمـــــــين أن يتشبهوا بهم (أي بالكفــــــار) في شئ مما يختص بأعيادهم لا من طعام ,

ولا لباس , ولا اغتسال , ولا إيقاد نيران , ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك .

ولا يحل فعل وليمة ولا الإهــــــــــــداء ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك , ولاتمكين الصبيـــــــــــان ونحوهم من اللعب في هذه الأعيـــــــــــاد و إظهار الزينة ,

وبالجملة ليس لــــــــــــهم أن يختصوا أعيادهم بشئ من شعــــــــــــائرهم , بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام )

إذا إخوتي الكــــــــــــــــرام لماذا نحتفل نحن المسلمين بأعياد الميلاد ونتبادل بيننا التهاني في ذلك ؟؟

فلننتبه من التشبه بالكفار لأن (من تشبه بقوم فهو منهم )



2. فتوى للشيخ العثيمين
ما حكم الاحتفال بعيد ميلاد شخص ما صغير أو كبير؟
الحمد لله قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين ولا أصل لها في الشرع المطهر ولا تجوز إجابة الدعوة إليها ، لما في ذلك من تأييد للبدع والتشجيع عليها . وقد قال الله سبحانه وتعالى: ( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ) وقال سبحانه : ( ثم جعلناك على شريعة من الأمر فابتعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون . إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئاً وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين ) . وقال سبحانه : ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكرون ) . وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) أخرجه مسلم في صحيحه . وقال عليه الصلاة والسلام : ( خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، و شر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة ) . والأحاديث في هذا المعنى كثيرة. ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى في احتفالهم بالموالد . وقد قال عليه الصلاة والسلام محذراً من سنتهم وطريقتهم : " لتتبعن سنة من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه : قالوا يا رسول الله : اليهود و النصارى ؟ .. قال : فمن ) أخرجاه في الصحيحين . ومعنى قوله " فمن" أي هم المعنيون بهذا الكلام وقال صلى الله عليه وسلم : "من تشبه بقوم فهو منهم "


3.
ما الرد على من يجيزون الاحتفال بعيد الميلاد بحجة أنه عادة وليس عبادة وبالتالي لا يمكن أن نقول إنه بدعة.. أرجو الرد بالأدلة الوافية وعدم الإحالة إلى فتوى سابقة؟ وجزاكم الله خيراً.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن الاحتفال بمناسبة أعياد الميلاد، عادة دخيلة على المسلمين، ففعلها تقليد لأعداء الله تعالى وتشبه بهم، ومن تشبه بقوم فهو منهم، فلا يجوز الاحتفال بها بأي نوع من أنواع الاحتفال، سواء كان خفيفاً أو كبيراً، لما في ذلك من التشبه بالمشركين الذين أمرنا الله تعالى بمخالفتهم والابتعاد عن اتباع ما سنوه من سنن.

وواجب على المسلمين تحري الحق والصواب في عاداتهم وتقاليدهم بأن تكون منضبطة بضوابط الشرع الحكيم، لا بالتقليد الأعمى للأمم الكافرة، وقد ثبت في سنن أبي داود بسند صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ومن تشبه بقوم فهو منهم.

وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. أي أن أي أمر يحدث في هذا الدين ولم يكن على هدي سيد المرسلين فهو أمر مردود على صاحبه، وأعياد الميلاد لم تكن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام، ولا عرفت مثل هذه الأعياد إلا بعد القرون الثلاثة الفاضلة مما يدل على أنها محرمة وليس لها أصل في الإسلام، وبدلا من أن يحتفل الإنسان بعيد مولده كان الأولى به أن يتذكر أنه كلما مر عليه يوم من أيامه فإنما هو يقترب من النهاية أي الموت، فما بالك إذا كان الذي مر عاماً كاملاً!! فلتكن له عبرة بانقضاء الأيام والسنين والشهور والأعوام.

واعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ربى الأمة على مخالفة الكفار في العبادات والعادات، فقد ربانا على خلاف عاداتهم في الأكل والذبح والمعاملة بين الزوجين، ففي الصحيحين عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خالفوا المشركين.

وقد روى أبو داود عن ثابت بن الضحاك قال: نذر رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينحر إبلا ببوانة، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني نذرت أن أنحر إبلا ببوانة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟ قالوا: لا، قال: هل كان فيها عيد من أعيادهم؟ قالوا: لا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوف بنذرك، فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله، ولا فيما لا يملك ابن آدم. قال الشيخ الألباني: صحيح.

وفي حديث الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم قال: ما أنهر الدم وذكر اسم الله فكل؛ ليس السن والظفر، وسأحدثك: أما السن فعظم، وأما الظفر فمدى الحبشة. وفي صحيح مسلم عن أنس: أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة فيهم لم يؤاكلوها ولم يجامعوهن في البيوت! فسأل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اصنعوا كل شيء إلا النكاح. فبلغ ذلك اليهود، فقالوا: ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئاً إلا خالفنا فيه.

وقد ثبت أن اتباعهم من علامات الساعة. ففي الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه، قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن.

وروى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى تأخذ أمتي مأخذ القرون شبرا بشبر وذراعا بذراع، فقيل: يا رسول الله، كفارس والروم؟ قال: ومن الناس إلا أولئك.

وقال شيخ الإسلام في اقتضاء الصراط المستقيم: ثم إن الصراط المستقيم هو أمور باطنة في القلب من اعتقادات وإرادات وغير ذلك من أمور ظاهرة من أقوال وأفعال قد تكون عبادات وقد تكون أيضا عادات في الطعام واللباس والنكاح والمسكن والاجتماع والافتراق والسفر والإقامة والركوب وغير ذلك.

وهذه الأمور الباطنة والظاهرة بينهما ولا بد ارتباط ومناسبة، فإن ما يقوم بالقلب من الشعور والحال يوجب أموراً ظاهرة، وما يقوم بالظاهر من سائر الأعمال يوجب للقلب شعوراً وأحوالا، وقد بعث الله عبده ورسوله محمدا صلى الله عليه وسلم بالحكمة والتي هي سنته، وهي الشرعة والمنهاج الذي شرعه له، فكان من هذه الحكمة أن شرع له من الأعمال والأقوال ما يباين سبيل المغضوب عليهم والضالين، وأمر بمخالفتهم في الهدي الظاهر وإن لم يظهر لكثير من الخلق في ذلك مفسدة لأمور:

منها: أن المشاركة في الهدي الظاهر تورث تناسبا وتشاكلا بين المتشابهين يقود إلى الموافقة في الأخلاق والأعمال وهذا أمر محسوس، فإن اللابس لثياب أهل العلم مثلاً يجد من نفسه نوع انضمام إليهم، واللابس لثياب الجند المقاتلة مثلا يجد في نفسه نوع تخلق بأخلاقهم ويصير طبعه مقتضياً لذلك إلا أن يمنعه من ذلك مانع.

ومنها: أن المخالفة في الهدي الظاهر توجب مباينة ومفارقة توجب الانقطاع عن موجبات الغضب وأسباب الضلال والانعطاف إلى أهل الهدى والرضوان، وتحقق ما قطع لله من الموالاة بين جنده المفلحين وأعدائه الخاسرين، وكلما كان القلب أتم حياة وأعرف بالإسلام الذي هو الإسلام -لست أعني مجرد الوسم به ظاهراً أو باطناً بمجرد الاعتقادات التقليدية من حيث الجملة- كان إحساسه بمفارقة اليهود والنصارى باطناً أو ظاهراً أتم، وبعده عن أخلاقهم الموجودة في بعض المسلمين أشد.

ومنها: أن مشاركتهم في الهدي الظاهر توجب الاختلاط الظاهر حتى يرتفع التمييز ظاهراً بين المهديين المرضيين وبين المغضوب عليهم والضالين، إلى غير ذلك من الأسباب الحكمية.

هذا إذا لم يكن ذلك الهدي الظاهر إلا مباحا محضا لو تجرد عن مشابهتهم، فأما إن كان من موجبات كفرهم فإنه يكون شعبة من شعب الكفر فموافقتهم فيه موافقة في نوع من أنواع ضلالهم ومعاصيهم، فهذا أصل


هذا والله اعلم
[/center
]

أحساس راقي 08-21-2010 10:05 AM



أضع يدي في يدكــ وأشاطركــ الراءي في كل ما خطت يمينكــ


بالفعل هذه بدعه دخلت الى بيوت المسلمين ونسأل الله العافية


تسلم يالخوي وعساها في ميزان حسناتكــ



سفير المودة 08-21-2010 12:43 PM

تسلم عزيزي احساس....اشكرك على المرور الجميل

الخـــــارج عن القانـــون 08-21-2010 03:56 PM

الله أعلم

شكراً

سفير المودة 08-21-2010 08:43 PM

"من قال الله أعلم فقد أفتى"...مقولة الحكماء وأهل العلم..شكراً سيدي العزيز على مرورك الجميل

أحاسيس 08-22-2010 10:57 AM

عزيزي سفير الموده


رائع طرحك..الف شكر لك


واضم صوتي مع احساس راقي


قال الرسول صلى الله عليه وسلم ((((( اعياد المسلون 2 لا ثالث لها )))) كل عيد غير دول فهو بدعه وكل بدعه ضلاله وكل ضلاله في النار والله اعلم

وانصح اخواني في الله لا يفتون في شئ لم يدرسوه ولم يعلموه



دمت بخير عزيزي

بنت الباطنة 08-22-2010 11:34 AM

تسلم سفيرووو ع التميز

وأنا رأيي من رأي أحســاس راقي

سفير المودة 08-22-2010 11:54 AM

بنت الباطنة..
تـوآجدك الرائــع ونــظره منك لموآضيعي هو الأبداع بــنفسه ..

يــســعدني ويــشرفني مروورك الحاار وردك وكلمااتك
الأرووع
لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ

@متميز@ 08-22-2010 09:29 PM

تسلم ولا هنت يا سفير ع الموضوع وطرحه الموضح والمفهوووووووووم

جززيت الخير

واضيف البدع عاداااااات نتشبه بها لغيرنا ع اعياد البابا او الكرسمس عند المسيح

فالاسلااام بلغنا بعيدين هما عيد الفطر وعيد الاضحى

ولكن عادة الناس اختلاف تطوراتهم جات بنا باعياد كالحب والميلاد رغم انه ميلاد واحد معروف وهو بالسنه الميلاديه عند المسيح


الخـــــارج عن القانـــون 08-22-2010 09:47 PM

لي عوووودة

شكرا


الساعة الآن 05:26 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
][ ملاحظة: جميع المشاركات تعبر عن رأي الكاتب فقط ولا تمثل راي ادارة المنتدى بالضرورة، نأمل من الجميع الالتزام بقوانين الحوار المحترم ][