نعم اخوي البرهان

لكن يوم 11 سبتمر كان لا يوجد في العمل اكصثر من 1500 شخص يعني الثلث او اكثر لماذا ما الذي يدعوا هؤولاء الى القدوم

نرحب بالخ ابو هاجر

طبع هذا العمليات التي ادت الى الارهاب
لكن سؤال من الذي مستفيد

وما الذي دعى العاملين عد قدومهم حوالي 1500 شخص يعني ثلث ان لم يكن اكثر

اخوي البرهان انت تقول ان الرهاب في العراق هو امريكي لكن الاعلام يقول انه بعثي ولماذا لماذا لا يتهمون الامريكان مع انهم واضحون

مع نفس الوقت قتل في لشعب ليس من مصلحت الامريكين

أطلق عليه في البداية اسم "جند الشام" وغير اسمه إلي (التوحيد) ليكون بديلا لتنظيم القاعدة ويستمد كل أفكاره من جماعة الإخوان المسلمين يحمل الجنسية الأردنية واسمه الحقيقي طبقا لجواز سفره الأردني رقم 264958 "أحمد فادي الخلايلة" ورد اسمه في قرار وزارة المالية الأمريكية والذي صدر مؤخرا والخاص بتجميد أرصدته المالية وتحظر التعامل معه وخمسة آخرين تزعم أمريكا أنهم إرهابيون من تنظيم القاعدة وعلي صلة باسامه بن لادن

السلام عليكم يسعدني التواجد معكم في النقاش حول الموضوع وتحيه طيبه
لكم

اخوي ابو هاجر هل انت تتصور ان الارهاب مصتنع

اخيو البرهان نعم انه هو الزرقاوي لكن من اين اتى ولماذا اتى في هذا الوقت واي اسمامة بن لادن

يعني سؤال يحير الجمهور

لا استبعد ان يكون اسامة بن لادن وقادة طالبان عميل او دمية امريكية , بالله عليكم اذا امريكا اخرجت صدام من جحره كالفار, الا يستطيعون العثور اسامة او الزرقاوي, الا يلاحظ الناس ان العذر الوحيد لبقاء امريكا في العراق او افغانستان هو الارهاب و المتمثل في الزرقاوي و اسامة كل هذه الأدلة امام العرب , ولكنهم مصرين على تلقيب زمرة من المجرمين وقطاع الطرق امثال الزرقاوي و اسامة بالمجاهدين, بأي حق يقومو بقتل العراقين ألأبرياء , بأي حق يقوم هذا المجرم بالتفجيرات التي يروح ضحيتها 90% من الناس او الأطفال العراقيين , هل جعل نفسه إله, يأخذ و يبقي على ارواح الناس.

مثل ما تقول امام العرب يقولون انه ارهاب ليبقوا في العراق

ليش اين العرب لماذ لا يفوا هذا النزيف بالستنكار واغلا ق الحدود

اخوي المهدي

اخوي محب العراق ان الاعلام العربي مريض ويحتاج الي علاج عاجل كما هو الحال بالسبة لانظمتنا المتهالكة , واخال ان الاعلام ساهم الي حدكبير في تدجين الكلمة الحرة وجعلها غير واضحة المعالم, فاختلط الجهاد بالارهب واصبح النصح تحريضا, وحرية الرءي تهديد للامن الغير موجود اصلا الا علي كراسي الحكام الوثيرة. فاختلط الحابل بالنابل اذا وبقي العربي المسكين يلجء في احاين كثيرة الي تلقي جرعات من الحريةخارج الوطن العربي.