![]() |
سلمت يمناك في ما انسجته من اروع الكلمات
|
يقال لك سيدي
و لا أعلم السبب؟؟ و لكن أيا كان فمن خلال سطور قليله قرأتها من فيضك وجدت أنه لفخر للحروف التي تجسد تلك الكلمه (سيدي) أن تنسب الى شخصك الفريد فبمجرد عنفوان أقول... يا سيدي... كثيرة هي المرات التي تسللت بها الى خاطرتك هذه لكي أستنشق شذرات من عبق شذاها الهائل . لقد أبديت لك رأيي في مرة سابقه و أسعدني بل أثلج صدري ردك الذي ترقبته أياما طوال أو بالأحرى التي بدت لي كذلك. و لكنني في كل مرة أدخل بها صفحتك البهيه أخرج و أنا أجرجر مغصوبه ما في ثناياي من كلمات تتسابق للخروج بحجة ردي الأول (اي لكي لا أكون ثقيله) و لكن الآن قد حان وقت اعلاء راية الاستسلام الناصعه و أصبح لأحرفي حق الاحتفال بالنصر الباهر الذي حققته برغبة مني و رغما عني . تناقض واضح... كذلك هي مشاعري حين أسامر أحرفك يصفعني صراخ كل همس من همساتك الهادئه و يجمدني لهب احساسك المستعر فأقف عند نبض الحروف أناظرها و لا أعي ما أفعل ليس لأنني لا أفهمها لا بل لأن اسلوبك ببساطة تامه أبهرني أذهلني أفحمني أتحفني و أسعدني أسعدني لأن كلما خضت في خضم حبر قلمك المهدور أجد نفسي على سطح أمل كبير ينادي بالاستمراريه الناجحه لأقلام استطاعت النطق بطلاقة و براعة بالرغم من تهشم شفاهها. فأرجوا من حضرتكم تقبل هذياني المتواضع مع خالص أمنياتي لك بالتوفيق وسجل يا تاريخ |
اقتباس:
وانا أطلب مزيدا من هكذا مرور .. لعلي استطيع التحليق يوما ...بأجنحتكم .. من العمق ...شكرا معطرة ... ودادي |
اقتباس:
الأروع حينما .. يرفعني شخص كأنت... حتى أطال النجوم فما اسعد الحرف بمرورك ..وحضورك دمت القا .... وألق مودتي |
اقتباس:
مهلك سيدتي ... مهلك ... هذا كثيرٌ جدا ... على ما ورد ..وما قرأته لي .. ويلي ... حتى الخجل فرَّ من عروقي ... من كثرة هطول سماواتك ... وما اراهُ إلا فيضٌ وكرمٌ حاتمي. .. لا بل يزيد .. وصدقا .. إنني لفخورٌ جدا ...وسعيد أن حرفي استقطب ... سيدة كأنت .. تعرف كيف تزرع الحرف ...وتسقيه وكيف ترتبُ ورود الحضور ..وتسمقُ به وكيف ..وكيف ... وما اكثر الاشياء التي .. تستطيعين التحليق بها ... وتلوينها بعبق حرفك ..المبجل .. وبهاء الطلة التي ... جعلتك محط أنظار الحروف الأخرى والكل يشير إليك بالبنان ... سيدتي .. تشريفك الثاني ... كرمٌ سقاني من مزنك .. الكثير وطمعٌ آخر أن اراى حرفك يتكرر كلما اظلمنا لتشرقين بحضورك ..شمسا أخرى ...راقية المكان يفخر بتواجدك ... كالأرض العطشى ... تفرح بالمطر .. ولحرفك ..هالةٌ ... مشرقة أمنياتي العبقة ... وودي الكبير ... |
الساعة الآن 07:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
][ ملاحظة: جميع المشاركات تعبر عن رأي الكاتب فقط ولا تمثل راي ادارة المنتدى بالضرورة، نأمل من الجميع الالتزام بقوانين الحوار المحترم ][