منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للسياحة والتراث | ||
قصص من التراث الجعلاني |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
عضو شرف
![]() ![]() غير متواجد
|
![]()
تشكرااااااات عالمرور >>>>> ترا من الملل هع
|
ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
البحث عن كل مشاركات ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
بضيف القصص التراثية الثانيه اللي كتبتها فقسم القصص والروايات
"بنت الصياد" و"شيخة وبن عمها وعلي بن بدرا" لأنه للأسف الخطة ما نجحت, على بالي فقسم القصص والروايات بتكون متاحة لأعضاء أكثر وأيضا علشان القصص التراثية تكون محفوظة ومجموعة هنيه فمكان واحد, عندي رجاء,,, أنكم تثبتوا الموضوع لأني أشوفه مهم لتراثنا
|
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
بنت الصيــــــــــــــــاد
كان يامكان في فذاك الزمان كانت هناك بنت اسمها فاطمه و أبوها صياد توفت أمها وهي بعدها صغيره كان أبوها يطلع البحر يصيد ويتم فالبحر أيـــــــــام فقرر أنه يعرس ويجيب لفاطمة عمة تهتم بها و علشان ما يتليها لما يطلع البحر المهم كانت أذيه الحرمة شريره وعندها بنت في عمر فاطمة لما يكون ريلها موجود تهتم بفاطمه وتخليها فعيونها ولما ريلها يطلع البحر ترجع لحقيقتها ويقعدن هي وبنتها يعذبن فاطمه ويكدنها فالشغل وفوق كذيه ما تأكلها غير الفضال( بقايا الطعام) وتبيتها برع البيت ولما يرجع الأبو من البحر ويشوف أنه حرمته تعامل فاطمه كنها بنتها يحمد ربه أنه تيوزها لأنه ماكان يعرف بحقيقتها، بس كان يلاحظ أنه بنته تضعف أكثر وأكثر وكان لما يسألها كيف عمتج؟ تقوله محد يوبها عمتي حاطتني فعيونها وتعاملني شراة بنتها فاطمه كانت ماتقدر تخبر أبوها عن عمتها الشريره لأنها دوم تهددها فيوم من الأيام عطتها عمتها 10سمكات وقالتلها شليهن البحر قطعيهن وغسليهن وهاتيهن شلت فاطمة السمك للبحر وقعدت تقطعه لما يات بتقطع آخر سمكة............ تكلمت السمكة وقالتلها: يالله ماعليج فاطمة فلتيني. قعدت فاطمة تدور تشوف من يكلمها! قالتلها السمكه: أني السمكة أكلمج، ماعليج فاطمه فلتيني وخليني أرجع البحر بناتي يحرسني محد بيرعاهن عقبي. بعد ما استوعبت فاطمه أنه السمكة تكلمها ، قالتلها: مأقدر بتخاطيني (بتعصب علي) عمتي بتشوف أنه سمكه ناقصه قالتلها السمكه: ماعليج فلتيني للبحر, فلتيني علشان بناتي و أوعدج كل ليله بطلع لج من البحر وبييب لج من الخير اللي تبيه. فاطمة لأنها طيبة -يا عيالي- رحمتها وفلتتها، قحمت السمكة للبحر وشكرت فاطمة وهي تتقافز فرحانة. قالت السمكه لفاطمة: تعالي باكر فنفس الوقت بأحرسج وودعت فاطمه السمكه ورجعت لبيتهم وهي خائفه ماتعرف هيش بتقول لعمتها ولما وصلت بيتهم قالتلها عمتها: أشوف سمكه ناقصه هينها؟ قالتلها فاطمه: افتلتت من يديه لما كنت أغسلها عمتي. العمة: يزاج اليوم بترقدي برع بدون عشي رقدت فاطمه وهي يوعانه وحلمت السمكه تنهمها (تناديها) من البحر قامت فاطمه من النوم وراحت صوب البحر ولجت السمكه يايبتلها أنوااااااااع من الأكل فاطمه: أذيه كله لــــــــي؟ السمكه: أذيه مشي، أنتي كل يوم تعالي وان شاءالله بتشوفي اللي يسرج. شكرتها فاطمه وقعدت تأكل لأنها يوعــــــــــانه وبعد ماشبعت عطتها السمكه فراش مريح علشان ترقد فيه ورقدت فاطمه براحه مرت الأيــــــــــام والسمكه توفي بوعدها وكل يوم تييب لفاطمه اللي تباه والعمه مستغربه، ليش فاطمة تكبر وتحلو وشكلها كأنها بنت عز مع أني أكرفها فالشغل وما أأكلها وبنتي أني ضعيفه مع أني مريحتنها وما تمس شي وتأكل أكثر من فاطمه؟! يوم من الأيام أعطت السمكه فاطمة سوارة من ذهب ومرصعه بياقوت ولؤلؤ ومحد من الصاغه يقدر يسوي مثلها فرحت بها فاطمه وايد ولبستها فاليوم الثاني روحت فاطمه تستجي من الفلي وقبل عن ترجع طاحت عليها سوارتها فالفلي وما انتبهتلها ورجعت فاطمه بيتهم وهي تسير انتبهت أنه سوارتها مب فيدها فرجعتلها وشافت عند الفلي السلطان ياي يسجي خيلته، وقفت فاطمة علي صوب علشان السلطان ما يشوفها. خيلة السلطان ما طاعت تشرب من الفلي .......حاول فيها السلطان وحاول بس مشي فائده. (وأنتوا يا عيالي تعرفوا أنه الخيول احساسها قوي) السلطان: هيش فيها الخيلة ماتطيع تقرب من الفلي، لا يكون شي فيه. خذ السلطان باكورته وحركها فالفلي وحس أنه شي علج فالباكوره (حشي صناره مب باكوره) رفع الباكوره وشاف السوارة وعجبه شكلها.........كان شكلها عجييييب السلطان: سوارة؟! لمن أذيه السواره؟ رفع رأسه وياي يبا يلتفت علي خيلته.. وشاف بنيه واقفه بعيد وتتشوفه. فاطمه لما شافته أنه انتبهلها، ودرت المكان ورجعت بيتهم، استغرب منها السلطان!!! وبعد ما سجي خيلته رجع لقصره وهو يفكر فالسواره وراعيتها ويقول فخاطره:يمكن السواره لأذاج البنيه. البنت دخلت فخاطره فقرر أنه يتزوجها...... السلطان: بس مأعرفها بنت من؟ وكيف بوصل لها؟ فكر وقرر بشئ فخاطره. لما وصل لقصره, قال لخادمته: دقي علي البيوت كلها وخلي البنات يلبسن السواره واللي بتي علي مقاسها بأخذها (يعني خلي البنات يلبسن السواره واللي بتطلع على مقاسها بتزوجها) ودارت الخادمه البيوت كلها ما عجبت(بقت) بيت ومحد من البنات يات السوارة علي مقاسها. وردت للسلطان وخبرته قاللها السلطان: متأكده روحتي كل البيوت، أكيييييد نسيتي بيت؟ تذكرت الخادمه بيت الصياد، نسته لأنه صوب البحر منعزل عن البيوت. قالتله: باجي بيت الصياد مامشيتله سامعه أنه عندهم بنتين. السلطان: ألحين مشيله. روحت الخادمه،ودقت الباب..... فتحتلها العمه. الخادمه:السلام عليكم، العمه: وعليكم السلام الخادمه خبرت العمة بالسالفة العمه: يعني يبا يتزوجها؟! (قعدت الكلمة ترررررن فرأسها) الخادمه:أها وراوتها السواره وسألتها:لكن أذيه السواره؟ كذبت العمه وقالتلها: أها أذيه السواره لبنتي. الخادمه: هاتيها بنجربها عليها. وروحت العمه تنادي بنتها. فاطمه سمعت كل الكلام. لحقت عمتها وقالتلها بخوف: عمتي أذيه السواره لي مب لبنتج. العمه: يالكذابه أمين(من وين) لج مثل أذيه السواره؟ فاطمه ماعرفت بهيش بترد علي عمتها. العمه فخاطرها:أخاف تكون صدق لها لأنه ما باجي من البنات غير هي وبنتي وأكييييد السواره مب لبنتي. لازم مأخلي فاطمه تطلع لخادمة السلطان، بسد عليها فالتنور. خذت العمه فاطمه ودخلتها فالتنور، وقالتلها: ياويلج اذا طلعتي. وخذت بنتها لخادمة السلطان وخلتها تجرب السواره. السواره يات أوسع من يد بنتها وتمت تطيح منها. الخادمه: مب لها السواره أوسع من يدها، العمه: لا، السواره سوارتها بس تراها بنتي وايد ضعفت أذيه الأيام. الخادمه: ما يستوي، السلطان قال تدوريلي البنيه اللي بتجيس عليها السواره. هين بنتج الثانيه، ما باجي غيرها؟ العمه من الحقد اللي فيها قالت: ماعندي غير بنت وحده. الخادمه: سامعه أنه عندج بنتين، يالله عاذرتجن عيل. ويات تبا تطلع من البيت وهي فخاطرها تقول:( هيش بقول لسلطان ألحين، محد من البنات جاستها السواره) سمعت الديك يصقع: ك كي كوو...عمتي فاطمه فالتنور ك كي كوو...عمتي فاطمه فالتنور. عصبت العمه ولاحت الديك بمعجاس(معجاس العرسي) استغربت الخادمه من الديك وراحت تفتح التنور والعمه تحاول تمنعها، بس الخادمه فتحته وشافت فاطمه ...تعجبت من جمالها، ما كشافت يوبها من البنات اللي جربن السواره وخلتها تجرب السواره وهيه تدعي أنه تيي علي جياسها وفعلا يات السواره علي جياس(مقاس) فاطمه بالظبط. فرحت الخادمه وروحت رررركض تبشر السلطان وتخبره عن فاطمه. فاليوم الثاني زار السلطان بيت الصياد وخطب فاطمه من أبوها اللي فرح بخطبة بنته وأكيد وافق. بعد ما عرف الأبو أنه حرمته كانت تعذب فاطمه_ لأنها خبرته( مستقويه ألحين ...خطيبة السلطان لازم)_ طلقها وطردها من البيت هيه وبنتها. مشت فاطمه للسمكه تبشرها، فرحت السمكه وقالتلها زهبتج (زهبت العرس) كلها عليه. وف يوم العرس يابت السمكه لفاطمه مناااايــــس، شئ منها متروس من أحسن الثياب وشئ منها متروس صوغ و لؤلؤ. وسوي السلطان عرس(ن) ما ك استوي مثله. وعاشوا بسبــــــات ونبــــــات وخلفوا صبيــــان وبنــــــات. وهم غابــــــــوا وحن يينـــــــا ان شاءالله عجبتكم القصة؟؟؟
|
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]() ,’,’,’, شيخة وبن عمها وعلي بن بدرا ,’,’,’ سمعناها من أمي وكتبتها أختي بأسلوبها, وزادت عليها من عندها يقولوا هلنا من زمان..... أنه كان في اخوة اثنين, الأول خلفته كلها أولاد وعنده منهم سبعة, والثاني خلفته بنات وعنده منهن سبع, وكان الأول دوم يعاير أخوه ويلقبه ب 'أبو البنات' يصبح عليه ب: "أصبحت بو البنات" , ويمسي عليه ب: "أمسيت بو البنات" ، فكان دوم يتضايج من أخوه وكيف أنه يعايره ببناته اللي ما شاف منهن شي وبالعكس كان شادبهن الظهر والوحده عن عشرة عرب. وف ليله من الليالي، كان راجع لبيته, ياي من بيت أخوه وراجع مهموم و متضايج من كلام أخوه ومن تقليله لشأن بناته وكيف أنه رد عليه ولأول مره لأنه خوه العود ومايهون عليه يهاريه بس فنفس الوقت ماهان عليه يسمع حد يتكلم عن بناته جذيه اللي يشوفهن أغلى من روحه وعمره ماشاف منهن الشين. وجلس فالحوش وياته وحده من بناته وسمها شيخة, وكانت اسم على مسمى شيخة البنات من عقلها وفطنتها وشجاعتها، وكانت يايبتله العشاء حطته جدامه ،وسلمت عليه بس مارد السلام ، وشافته سرحاان وشكله تعباان كنه هموم الدني كلها على راسه, قالت فخاطرها "أذيه أكيييد عمي مضيج عليه" وهي تعرف بحالة بوها مع عمها وغايضنها عمها كيف أنه يعاير بوها ببناته ,وهو عياله حتي ما منهم فايدة, لاشغل ولامشغله. قالتله: "يا بوية يا راحة فؤادي, هيش فيك أشوفك تعبان؟" قالّها:" يابنتي ما فيي شي بس شويه متضايج" شيخه:"أكييد عمي مضيج عليك" قالّها:" أذيه عمج الله يهديه، علي ما تحيديه يعايرني بكن, وأنه البنات كثرتهن مافيها خير، ويقولّي زوجهن وافتك منهن,.. ومن أذيه الكلام، وأني قلتله أنّي ما شفت من بناتي غير الخير, وأنه عيالك هم اللي ما فيهم خير من كثر مشاكلهم وبلاويهم. وهو رد عليه وقال: الشباب مهما سووا وعملوا ماحد ولا شي يعيبهم ويعيب اسمهم, وبيضلوا شالين سمي من عقبي, بس أنته الله يعينك محد بيشل سمك من عقبك. قامت شيخة وحبت راس بوها وقالتله : "بوية أني أعرف كيف أسكت عمي علشان يعرف قدرنا هين ,ويعرف قدر عياله اللي مفتخر بهم هين " قالّها أبوها:" هيش بتسوي؟" وترى هم هل بحر وتجارة. قالتله:" أوشرلي(يعني اصنع) مركب, وخلي عمي يوشر لولده مركب وبنسافر وبنشوف من اللي بييب أحسن بضاعه" قالّها بوها: لا, من يقول مب موافق. وتمت تحن عليه وتقنعه علين اقتنع و وافق. ومشى لخوه وخبره عن التحدي واختار عمها ولده العود لأذيه المهمه. وأوشروا لعيالهم مراكب، و جهزت شيخة مركبها بحطب وماي وملح والموؤنة اللازمه ،وجهز بن عمها مركبه بمشاخص ذهب (يعني سبائك أو فلوس من ذهب) بس , ونسى الحايات الضرورية. و بعد شهرين يا اليوم الموعود ,موعد السفره. وعاذرت شيخه هلها ودعولها بالخير وأن الله يحفظها وييسر أمورها و يردها سالمه غانمه. وكلن ركب مركبه وتحركوا ببركة الله. وبعد 3 أيام فالبحر حس بن عمها باليوع والعطش ولجا أنه مؤنته مخلصة, وتم يفكر هيش بيسوي ,وما لجا له بد غير أنه يطلب من بنت عمه شيخة، جرب مركبه من مركبها وصاح عليها: "يا بنت عماااه" طلعتله شيخه وقالتله :" ياا عونك" قالّها:" بنت عماه حطب" قالتله:" بن عماه مشخص ذهب" وعطاها وعطته، قالّها:"بنت عماه ماي" قالتله:"بن عماه مشخص" وعطاها وعطته، قالّها:"بنت عماه ملح" قالتله"بن عماه مشخص" وعطاها وعطته، وتمو علي أذيه الحال لمدة شهر ,كل ما احتاج ولد العم شئ طلب من بنت عمه ,علين تحولت مشاخص الذهب أغلبها عند شيخه وما بقى لبن عمها غير شويه. ووصلوا لمكان تجارتهم، وأرست شيخه مركبها وتنكرت بلبس عرب وتلثمت بالمصر ونزلت وأسكنوا هي وبن عمها فبيت ريال سمه علي بن بدرا, وكانت كل يوم تنزل السوق وتتشرى أنواع وأشكال من البضاعه بمشاخص الذهب اللي خذتهن من بن عمها، وبن عمها كان يشتري لرؤوس عبيد. وتم علي بن بدرا متفكر من ألريال (شيخة) ويشك من حركاته وصوته أنه حرمه ، وقال بيتأكد، مشى ودخل عليهم لجاهم راجدين وياب يدوتين (يحلتين/جحلتين) وصب فيهن ماي، و ياب ربطتين جت، وحط يدوة وربطة جت جنب شيخه ويدوة وربطه جنب بن عمها ،{لأنه الحرمه نسمها( نفسها) حار، فإذا كانت حرمه بتصبح اليدوه ناقص ماها، والجت بيصبح هاف(يابس)}، المهم بنت بوها حست بعلي بن بدرا يوم دخل وخلت عمرها راجده ،ويوم حط اليدوة والجت جنبها, عرفت أنه شاك أنها حرمه، فخلت علين ينتصف الليل وقامت وخلطت الماي فاليدوتين وخلتهن متساويات، وخذت الجت وخلطته فبعضه مبعض وجسمته بنت بوها جسمتين متساويات. ولما صبح الصبح قامت هي وبن عمها و روحوا السوق كعادتهم، وعقبهم علي بن بدرا ودخل البيت ولجا اليدوتين متساويات والجت مثل حاله ما هف، وقال فخاطره :"طلعت غلطان طلع ريال مب حرمه" وروح. وبعد يومين استعدت شيخة وبن عمها للردة لبلادهم وجهزوا مراكبهم وحمّلوها، وقبل لا تطلع شيخة من بيت علي بن بدرا كتبت علي بابه: "أني دخلت عذرا ،،، وندرت (طلعت) عذرا ... وغمن له علي بن بدرا..." وطلعت، وركبت مركبها وويهت صوب بلادهم. ويوب يا علي بن بدرا يبا يدخل بيته لقى الكتابه, وعصب كيف أنه حرمه تحتال عليه ، وقرر يلحقها يجتلها. لما صاروا جريبين, رسل ولد العم لبوه, أنك فرش من الساحل علين البيت. ورسلت شيخة لبوها, أنك فرش من الساحل علين البيت. ولما وصلوا لجوا ناس وايدين يايين يستقبلوهم ويشوفوا من يايب أحسن بضاعه. تمت شيخة تنزل كل شي حلو وزين, أشكال وألوان، وأما بن عمها فتم ينزل رؤوس عبيد، اللي أغلبهم مرضى ,وأغتم عم شيخة يوب شاف ولده ينزل رووس عبيد ،وبنت اخوه تنزل من البضائع الزينة ،وعرف أن عياله ما منهم فايده، وأنه أخوه عرف يربي بنات ينشد بهن الظهر، فمشى لخوه ولجاه فرحان ببنته، سلم عليه واستسمح منه، وسلم علي بنت أخوه وتحمدلها بالسلامه وسلم علي بنات أخوه واستسمح منهن، وهن فرحن بعمهن وسامحنه. وبعد ما رمست شيخة عند هلها وخواتها، كلن روح يرقد، وروحت شيخة غرفتها وهي حاسه أنه بن بدرا بيبيت يبا ينتقم، فيابت يرّة (جرة) فيها عسل ولّبستها من ثيابها, وصوغتها بصوغها وحطتها فوق الهندوله (الكرفاية) ولحفتها باللحاف، و مسكتلها خنير (خنجر) وارقدت وطا (تحت) الهندوله، وف نص الليل يا بن بدرا سال سيفه، وحستبه شيخه وقبضت خنيرها وتنصتت له زين ، وجرب علي بن بدرا من الهندولة ورفع سيفه و هوابه علي اليّره وانكسرت اليّره وطش فيه العسل، ولما ذاق العسل ظنه دمها قال بن بدرا: "ياالله ياحلاة دمها". وياته شيخه من وراه وحس شي وراه ولما جبل على ورا شاف شيخه تهوي بالخنير على صدره ، وقالتله وهي تغرز الخنجر بصدره:" لا حرمت، ولا حرم دمك، أني دخلت عذرا، وندرت عذرا، وغمن لك يا علي بن بدرا". وطاح ميت علي بن بدرا . وأذيه قصة بنت بوها شيخة العذرا. ,,,أتمنى تعجبكم,,,
|
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|