أحس اني أنا ما عدت أنا

شكلي خرفت

والله حاله إذا زعلنا ما ننام و إذا فرحنا بعد ما ننام، ش أسوي بنفسي؟

لو تعرفون، أنا قبل لا أجي آخربش بالمدونه كنت مخلصه كراسه من الخرابيش والهواته
والنوم عيا يجي

ع طاري النوم تذكرت وحده من البنات اللي كانوا ويانا بالسكن نومها خفيف وطاحت مع شلة بنات فوووضه ولا يعرفوا وش معنى أوقات نوم وهدوء كانت دائما تتشكى منهن وتأخذ حبوب منومه عشان تقدر تريح ولو شوي قلت لها الوقت اللي تبي تنام فيه تجي غرفتنا وفراشي لها
مسكينه صارت تنام عندنا ومريحه بعدين عجبها الوضع وانتقلت معنا وهي تنام من وقت وشكلها آدمنت الحبوب المنومه في مره أنا بطاريتي خلصت والجنون واصل حده البنت نايمه وأنا أناديها قومي وقومي بس والله إلا كمين مره وبصوت منخفض بس قامت بسرعه ولمن سألتني ويش قلت لها أبي اشوف تأثير الحبوب المنومه!
هههههه طبعا قامت معصبه وشلت قشارها وردت غرفتها اللي قبل، ما هانت علي رحت أراضيها
ورجعتها عندنا وتبت حتى أكلم نفسي وهي نايمه زعلها أقشر

اللهم أكتب لي من خيرك ما لا يخطر ببالي

~ تصبحون ع خير ~

بين جد ومزح سألته:
حنا ربع، ممكن نكون إحباب؟

شافني بصدمه أو يمكن أنا فكرتها صدمه
وجيت اسحب كلامي وفاجأني ب:



"أحبك"
من يومي صغير ومراهق و شاب
أحبك بس ما ودي أفتح للعتب والفراق أبواب
أحبك وأبي أفضل دائم أحبك ونتم بالقلوب إحباب
لأني أحبك ما ودي يجي يوم ونقول فيه:

"ليتنا ما صرنا حبايب وانجرحنا، ليتنا تمينا أصحاب"

كسرني وأنا أدري بمحبته وهو بمحبتي يدري
وافترقنا لا كسب أخوتي ولا كسبت محبته
وهو وينه وأنا ويني لها اليوم ما أدري!...










_ عسل وجبن _

حاله من التذبذب، لحظات فرح يتلوها حزن
لا تطول حتى نحس بالأمن والطمأنينة والرعب بذات الوقت
ها قد ابتدأ تأثيرك؛ تشويش وخوف من ألا إستقرار
فالحياة، الشريك أرجوحه ليس إلا
قمة الشئ ثم عكسه


~ اللهم نسألك الطمأنينة ~









_ عسل وجبن _

علّقت حلمي على كلمه : يجي باكر
وباكر خذا مني أكثر قلب ( حبيته )

لست كامله فالكمال لله وحده، ولست مدعية للمثاليه وإنما اطمح إليها أو للقليل منها
فأرائي ونظرتي للأمور حقيقية لا أريد بها الإستفزاز أو التظاهر فأنا هي ما أنا عليه بأي مكان وبأي وضع كان؛ إقرارا ب ” لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله، عار عليك إذا فعلت عظيم “

~ فلنرتقي، ولنثق بإن هناك أناس لها مبادئ بزمن الا مبدأ، ولنعلم بأن الزمان هو ذاته والناس هم من تغيروا.