واحتاج لرئة جميلة جدا لأتنفس من جديد بوجودك معي ......

هكذا انا في حيرة الآن ...
اعيش الامس بجسد الحاضر
أحبك ربما ...
ولكن تنقصني الاراده لابوح لك .

سأفتح لك جوفي ...
و أترك لك الباب مواربا ...لعلك تقبلين بي ...

ولكي اكتب واكتب في هذه المدونــــة
أحتاجك فوق ولائم الإلهام ..

أنتي فقط ذريعتي للكتابة

ماذا أفعل كلما اشتقت إليك...؟
هل أجلس هكذا مترقبا اطلالتك عبر ...............

إن هذا المكاااااان ضيق ليس بوسعه أن يدرك حجم إفتقادي إليك ، تعودت عليكِ وليست سهلة جداً حقيقة التيتم هنا .

وآن لي أن اعترف لك ....
بانه لايبعث الحب فيني سواك ..
وانه لايسعد يومي بتواصلك ..
فلتعلمي ....
بدونك تضيع خارطتي في الحياة ..

واعيش لــــ ..\عشقك .. اليـــوم والامس

واعلمي سيدتي .. او شيختي
طالما للدهشة أنثى فأنتِ دهشتي لحد الآن ....
وحدكِ فقط من اتمنى أدمان التلصص عليه ..
وعلى كلِّ أشيائك ...!

أشتاق لأن أرى عينيك
وإني على يقين حين ألقاكَ
سأدير رأسي وأمضي بعكس الطريق