منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية | ||
بستان المنتدى الاسلامي |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
بستان المنتدى الاسلامي
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ... . . . قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه : { روحوا عن القلوب وابتغوا لها طرائف الحكمة .. فإنها تمل كما تمل الأبدان .. } وهنا سيكون بُستاننا الرائع .. وإن شاء الله سيكون غراسهُ مما لذ وطاب .. من حكم .. واقوال السلف .. ومن مواقف .. وقصص.. وفوائد .. .. ، .. سيكون في بُستاننا ترويحا عن النفس .. وإراحة للذهن .. وإن شاء الله يروق لكم غراسهُ .. فــ يطيب لكم الإقامه بين جوانبه.. وقطاف ما يحلو لكم من ثماره .. ..م،ن بلمساتي .. ![]()
|
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
إلى من يخشى قلة ذات اليد
إليكم هــذه القـصــة ![]() قصة النملة والضفدعة مع سيدنا سليمان هذه القصة في زمن نبي الله سليمان عليه السلام حيث من المعروف لدينا أن النبي سليمان عليه السلام لديه القدرة على محادثة الجن والإنس والحيوانات والطيور وكافة الكائنات الحية . وهذه إحدى قصص النمل مع النبي سليمان عليه السلام ذكروا أن سليمان كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجبا ً. ثم أنها بعد ذلك خرجت من الماء وفتحت فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدر أن تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها .. وسخرالله تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها , وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من تسبيحة ؟ قالت: نعم , إنها تقول: " يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحتمك ". و في القصة تصديق لقول الله سبحانه وتعالى : { تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }الإسراء44. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين . إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء،كيف ينسى الإنسان؟ فعلى الإنسان أن لايتكاسل عن طلب رزقه أو يتذمر من تأخر وصوله إليه فالله الذي خلق الانسان تكفل برزقه فى الأحوال والظروف . ![]()
|
عضو شرف
![]() ![]() غير متواجد
|
![]()
موضووووع جدااااااا رائع ونتمنى من الجميع المشااااركة فيه
وتسلمين عيون النجلاء عالطرح الرائع وفي ميزان حسناتج ان شاء ربي
|
ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
البحث عن كل مشاركات ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
عضو شرف
![]() ![]() غير متواجد
|
![]() قصة كانت ستقوم الساعه من اجلها هذه القصه التي حدثت للصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهي أنا أمير المومنين رضي الله عنه ذهب يوم من الايام الى المسجد فبينما هو بالطريق إذا برجل عجوز اتا امامه وقال له اتريد الذهاب للمسجد فقال له نعم فقال له إننا قد انتهينا من الصلاه فارجع الى بيتك وصل فما كن منه الا الذهاب لبيته والصلاة هناك فلم اتت الصلاه التي بعدها خرج وقصد المسجد فاتا له ذالك العجوز وقال له مثل المره السابقه فما كان منه الا الرجوع والصلاه بالبيت ثم خرج الى الرسول اللهم صل وسلم عليه فقال الرسول اللهم صل وسلم عليه ياابا عبد الله لماذا لانراك بالمسجد هل انت مريض فقال له عمر لا فرحل عمر فاخبر الرسول بقصته مع العجوز فقال له الرسول عليه السلام ان ذالك العجوز هو ابليس لعنه الله فعلم عمر بن الخطاب فلم رجع لبيته واتا وقت الصلاه ذهب وبالطريق اتاه ذالك العجوز فامسك به وطرحه بالارض وجعل اذنه تحت عتبة الباب فاهتزت الدنيا فقال الرسول عليه السلام لاصحابه اذهبوا لعمر قبل ان يقتل ابليس وتقوم الساعه فذهب اصحابه له واخبروه فتركه فمن بعد هذه القصه لايمر عمر بن الخطاب مع فج حتى سلك ابليس فج آخر
|
ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
البحث عن كل مشاركات ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
عضو شرف
![]() ![]() غير متواجد
|
![]() موقف جميل بينما النبي صلى الله عليه واله وسلم في الطواف إذا سمع اعرابياً
يقول: يا كريم فقال النبي خلفه: يا كريم فمضى الاعرابي الى جهة الميزاب وقال: يا كريم فقال النبي خلفه : يا كريم فالتفت الاعرابي الى النبي وقال: يا صبيح الوجه, يا رشيق القد , اتهزأ بي لكوني اعرابياً؟ والله لولا صباحة وجهك ورشاقة قدك لشكوتك الى حبيبي محمد صلى الله عليه واله وسلم فتبسم النبي وقال: اما تعرف نبيك يا اخا العرب؟ قال الاعرابي : لا قال النبي : فما ايمانك به؟ قال : اّمنت بنبوته ولم اره وصدقت برسالته ولم القه قال النبي : يا أعرابي , اعلم أني نبيك في الدنيا وشفيعك في الاخرة فأقبل الاعرابي يقبل يد النبي صلى الله عليه واله وسلم فقال النبي: مه يا اخا العرب لا تفعل بي كما تفعل الاعاجم بملوكها, فإن الله سبحانه وتعالى بعثني لا متكبراً ولا متجبراً, بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً فهبط جبريل على النبي وقال له: يا محمد. السلام يقرئك السلام ويخصك بالتحية والاكرام, ويقول لك : قل للاعرابي, لا يغرنه حلمنا ولا كرمنا,فغداً نحاسبه على القليل والكثير, والفتيل والقطمير فقال الاعرابي: او يحاسبني ربي يا رسول الله؟ قال : نعم يحاسبك إن شاء فقال الاعرابي: وعزته وجلاله, إن حاسبني لأحاسبنه فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم : وعلى ماذا تحاسب ربك يا اخا العرب؟ قال الاعرابي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته, وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه, وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه فبكى النبي حتى إبتلت لحيته فهبط جبريل على النبي وقال : يا محمد, السلام يقرئك السلام , ويقول لك : يا محمد قلل من بكائك فقد الهيت حملة العرش عن تسبيحهم وقل لأخيك الاعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه فإنه رفيقك في الجنة
|
ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
البحث عن كل مشاركات ٱڅٱښۑښ ݥڎڤۈڹھَہّ |
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
غاليتي ريم النواااظر اشكرك جزيل الشكر على تفاعلك الجميل..
وطرحك ومشاركاتك الرائعه .. غاليتي قصة الاعرابي مع الرسول قد تم طرحها مسبقا بالقسم الاسلامي وعلّقت عليها اذ ان هذه القصة غير صحيحه ..ووردت فيها فتاوي .. من هنـــــــــــــــــآ. شكرا لكِ وبانتظار جديدكِ معنا في البستآن...
|
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]() جواهر من أقوال السلف 00
قال ابن القيم رحمه الله تعالى : سبحان الله ؛ في النفس كبر إبليس ، وحسد قابيل ، وعتو عاد ، وطغيان ثمود ، وجرأة نمرود ، واستطالة فرعون ، وبغي قارون ، وقحة هامان . .. ![]() قال بعض السلف : خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة ، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم . ![]() قال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي ، مرة لي ومرة علي . ![]() قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً . ![]() قال أبو بكر الوراق : استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل ، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك . ![]() قال مجاهد : من أعزّ نفسه أذل دينه ، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه . ![]() قال سفيان الثوري : الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس ، وأول ذلك زهدك في نفسك . ![]() قال خالد بن معدان : لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يرى الناس في جنب الله أمثال الأباعر، ثم يرجع إلى نفسه فيكون لها أحقر حاقر. ![]() قال الحسن : رحم الله عبداً وقف عند همه ، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر . ![]() قال بكر بن عبد الله المزني : لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أهم قد غُفر لهم ، لولا أنني كنت فيهم . ![]() قال يونس بن عبيد : إني لأجد مائة خصلة من خصال الخير ، ما أعلم أن في نفسي منها واحدة . ![]() قال الحسن : ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام . ![]()
|
جعلاني متميز
![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
يتكلم الامام ابن القيـــم عن مفسدات القلوب فيقول
وأما مفسدات القلب الخمسة فهي التي أشار إليها من كثرة الخلطة، والتمني، والتعلق بغير الله، والشبع، والمنام. فهذه الخمسة من أكبر مفسدات القلب. المفسد الأول: كثرة المخالطة: فأما ما تؤثره كثرة الخلطة: فامتلاء القلب من دخان أنفاس بني آدم حتى يسود، ويوجب له تشتتا وتفرقا وهما وغما، وضعفا، وحملا لما يعجز عن حمله من مؤنة قرناء السوء، وإضاعة مصالحه، والاشتغال عنها بهم وبأمورهم، وتقسم فكره في أودية مطالبهم وإراداتهم. فماذا يبقى منه لله والدار الآخرة؟ هذا، وكم جلبت خلطة الناس من نقمة، ودفعت من نعمة، وأنزلت من محنة، وعطلت من منحة، وأحلت من رزية، وأوقعت في بلية. وهل آفة الناس إلا الناس؟ المفسد الثاني من مفسدات القلب: ركوبه بحر التمني: وهو بحر لا ساحل له. وهو البحر الذي يركبه مفاليس العالم، كما قيل: إن المنى رأس أموال المفاليس. فلا تزال أمواج الأماني الكاذبة، والخيالات الباطلة، تتلاعب براكبه كما تتلاعب الكلاب بالجيفة، وهي بضاعة كل نفس مهينة خسيسة سفلية، ليست لها همة تنال بها الحقائق الخارجية، بل اعتاضت عنها بالأماني الذهنية. وكل بحسب حاله: من متمن للقدوة والسلطان، وللضرب في الأرض والتطواف في البلدان، أو للأموال والأثمان، أو للنسوان والمردان، فيمثل المتمني صورة مطلوبة في نفسه وقد فاز بوصولها والتذ بالظفر بها، فبينا هو على هذا الحال، إذ استيقظ فإذا يده والحصير!! المفسد الثالث من مفسدات القلب: التعلق بغير الله تبارك وتعالى: وهذا أعظم مفسداته على الإطلاق. فليس عليه أضر من ذلك، ولا أقطع له عن مصالحه وسعادته منه، فإنه إذا تعلق بغير الله وكله الله إلى ما تعلق به. وخذله من جهة ما تعلق به، وفاته تحصيل مقصوده من الله عز وجل بتعلقه بغيره، والتفاته إلى سواه. فلا على نصيبه من الله حصل، ولا إلى ما أمله ممن تعلق به وصل. قال الله تعالى: { وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزّاً ، كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدّاً } [مريم:82،81]، وقال تعالى: { وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ ، لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُندٌ مُّحْضَرُونَ } [يس:75،74]. فأعظم الناس خذلانا من تعلق بغير الله. فإن ما فاته من مصالحه وسعادته وفلاحه أعظم مما حصل له ممن تعلق به، وهو معرض للزوال والفوات. ومثل المتعلق بغير الله: كمثل المستظل من الحر والبرد ببيت العنكبوت، أوهن البيوت. المفسد الرابع من مفسدات القلب: الطعام: والمفسد له من ذلك نوعان: أحدهما: ما يفسده لعينه وذاته كالمحرمات. وهي نوعان: محرمات لحق الله: كالميتة والدم، ولحم الخنزير، وذي الناب من السباع والمخلب من الطير. ومحرمات لحق العباد: كالمسروق والمغصوب والمنهوب، وما أخذ بغير رضا صاحبه، إما قهرا وإما حياء وتذمما. والثاني: ما يفسده بقدره وتعدي حده، كالإسراف في الحلال، والشبع المفرط، فإنه يثقله عن الطاعات، ويشغله بمزاولة مؤنة البطنة ومحاولتها حتى يظفر بها، فإذا ظفر بها شغله بمزاولة تصرفها ووقاية ضررها، والتأذي بثقلها، وقوى عليه مواد الشهوة، وطرق مجاري الشيطان ووسعها، فإنه يجري من ابن آدم مجرى الدم. فالصوم يضيق مجاريه ويسد طرقه، والشبع يطرقها ويوسعها. ومن أكل كثيرا شرب كثيرا فنام كثيرا فخسر كثيرا. وفي الحديث المشهور: « ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه. فإن كان لابد فاعلا فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه » [رواه الترمذي وأحمد والحاكم وصححه ا لألبا ني]. المفسد الخامس: كثرة النوم: فإنه يميت القلب، ويثقل البدن، ويضيع الوقت، ويورث كثرة الغفلة والكسل. ومنه المكروه جدا، ومنه الضار غيرالنافع للبدن. وأنفع النوم: ما كان عند شدة الحاجة إليه. ونوم أول الليل أحمد وأنفع من آخره، ونوم وسط النهار أنفع من طرفيه. وكلما قرب النوم من الطرفين قل نفعه، وكثر ضرره، ولاسيما نوم العصر. والنوم أول النهار إلا لسهران. هذا وأفادنا الله بما قرأنا وأسال الله العلي العظيم أن يغفر لنا ذنوبنا ويرحمنا لا تضيع الفرصة مادمت في الدنيا ،فغيرك تحت الأرض يتمنى لو يرجع ليقرأ حرفاً من القرآن ويكسب حسنة يرجح بها ميزان حسناته ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا و إعمل لأخرتك كأنك تموت غدا الاحسان : أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك سئل الاحنف بن قيس بم عرفت بين الناس بالكياسة و الفطنة و لست بأسنهم ولا أشرفهم قال : بكلمات سمعتهن من عمر بن الخطاب : " من مزح استخف به , و من أكثر من شئ عرف به , و من كثر كلامه كثر سقطه " . و كان يقول لإخوانه : " ما أتيت باب سلطان إلا أن أدعى إليه , و ما دخلت بين اثنين حتى يكونا هما يطلبان منى ". هذا والله ولي الهداية والتوفيق
|
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|