هذا حالها الدنيا بكـل الاحـوال
يوم ٍ لك و يوم عنـك القـدر دار

لا تغرك فيها سعاده وكثر الاموال
غني والا فقير بها طوته الاقـدار

كم من تعيس شايف بها الاهـوال
جته السعاده و لا كن شي صـار

فيها من صفى حاله والزمن مـال
فجاءة صار مَشْربه طين ٍ و أكدار

لا تحزن عليها لو ما جالك اقبال
بكره تنفرج لو داومت بإصـرار

ڤږقٌآ آڷږڤيْقٌ آڷڷـيْـﮱ يْپآدٍڷنّـيْ آڷأڜۈآقٌ
أحــڛ پإحـڛــَـَـآڛـه ۈأږدٍدٍ حنّـيْنّــَـَـﮧ
أڜتِآقٌ ڷـه دٍآيْـمًـ ۈهـۈ دٍۈمًـ يْڜــتِآقٌ
ۈحآڷتِ ظًـږۈڤ آڷۈقٌـتِ پيْنّـيْـﮱ ۈپـيْـنّــﮧ
ۈأمًـڛيْتِ دٍمًـعْـيْـﮱڤۈقٌ آڷأۈچآنّ دٍڤآقٌ
أڜـيْــڷ هــمًـ مًـــآتِــڜـيْـڷه مًـدٍيْـنّــَـَـﮧ

حيرت قيفان المشاعر و سلمت
وصلت حرفي مبعده فوق العيون

يا خاطري يامن لوصلهم سجلت
قيفان رسيتها بدمعات الجفون

ياعرب يامن سمعني اذا اعلنت
بلغ سلامي للي فقلبي يسكنون

صَفِيَّتـ لَكـ " كُلـ الْأَحَاسِيْسـ " طَابْوُر
وَسَأَلْتُهُمـ مَحَبَّتِكـ وَشـ سَبَبُهَا؟!!

قَالْو رَفِيْقَكـ مَا يْجِيْه مِنْه اقْصُوْر
وَصَدَاقَتِه " مَحْظُوْظ " مِنْهُو كَسْبِهَا

هَذَا الْلَّذِي خِلَّه مْعَزّتِكـ دُسْتُوْر
مَثَّبَتَه مُر الْزَّمَنـ مَا سُلِبَهَا

نفسي عزيزه ما أتبــع اللي يروحون
أموت ما صوَت لك وين رايــــــح


ماني بعد واقف لهم دام يمـــــشون
ولاني بوجه الحظ باكي وصـــــــايح


هذا النصيـــــب وكل ما كان بيكون
ريحة فراقك عطرها حيـــــــل فايح


دامك مقفّي ليش تمشي على هـــون
يعني تحرَى قولتــي: وين رايــح !!


ما أبيك لو فيك التواصيف ملــيون
ما أبي على شانك تهيـض القــرايح

ڜُـفٺڪ! ۈٍقڷٺ ; من قڷڷڷڷـــٍـٍـٍـبيْ "هڷآإبڪ" . . .! ! !

أثره ~> خخيآإڷڪ |[..بنآه آڷڜڜڜۈٍق قدآ إ آ إمْي

مـِآ نَفْتَرِق لـِو فـِرق الْمـٍـُوت خـِلان
امـٍـُوٍت إْنـِآ وَيـِآك وَالـِقبر [ دَوْرَيْن ]

ميهـود حالــي وزاد بـي السقامـــي
والقلـب دارت مـن حوالـيه لهمــــوم

مــاأإ و~ ξ ــدت »» إنـك تقاأإسمنـﮱ المحبـﮧ
وتبقاأإ لـﮱ حــب
ولــدروبـﮱ دلـيل
بـس الب~ ξ د ڪــاأإن أقرب وأرحم حسب اللـﮧ وحده نــ~ ξ ــمة الوڪــيـل.

اذآ ۈقفـت [ رأإعيـِة وأإجـِب ] الڪْـِل يۈقف ۈالغير يجـلس عَ الطـِرف .~


هـِع