حظي .. تركني لـ الغياب / المقاليد ., !
هذآ .. و [ طيفه ] معي ما هوب غايب ., !!

تفوح من بين الضلوع ., التناهيد ., !
و يبين في وجهي .. [ وداع الحبايب ] ., !!

جاني .. مثل ضحكة طفل في ضحى العيد ., !
و روّح .. مثل دمعه على [ خد شايب ] ., !!

في داخلي طفلِ يبي العمر .. يوقف
قلبه( تعب ينسى ) لو الوقت نسـّـآه !!


طفلِ خذى من سود الأيـآم موقف
ماهو بـ / قآسي لكن ؟الوقت قسـّآه !!

قد يكُون مَا يحزنُنا شيئاً تافهاً لا يُذكَر ،،
وَ قَد نَخجل أن نبوحَه لأحدْ كَي لآ نستصْغر !
لكِنهآ رَوآسِب ألآيآم ،
ترآكمت فَـ شكَلت حملاً ثقيلاً لآ نستَطيع أن نحمِله !

رَأيتُهُ ،، فَأرْتَجفَ كَيآنِي ،!
لَـمْ أُبْعِد نَظَرِي عَن رِقَةْ أبتِسآمَتِه ، ، !
تَلآقَت عَينآنآ فِي مُحيط مِنْ × ألمَشآعِر ، ،
فَصَرخَ قَلبِي قآآآئِلاً ، ،
بِحَقِ ألله أِرحَمينِي ،
ألآ يَكفيكِي أضْطِرآبُ نَبَضآتِي ،
لِمُجَرَد سمآعِي || بِأسمِه || ؟!

گلْ لْيـٌلْةِ ، أجُمَمَمَع آحَلآلآميّ وُ أنـٌآآمْ ,


يُمَگنْ آلْقىَ فَيّ حُلْـٌوُوُوُميّ . . »

...مَنفعـٌةِ !

آتَرِگ آلْوُوُآقَع وُ أقوُوُلْ إنيّ

تمَمَمَآآآمْ ,

وُآلْحَقْيـٌقْةِ ، مَآ لْقيُـَتْ أيّة . . »

سَعـٌةِ

يا خالـد اللـيـل سـرّانـي و خاويتـه
أسـهـر معـه بيـن مـوالـي و قيفـانـي
يا خالـد أسمع وشـ اللي منَك أخفيتـه
دامـك تنشد وشـ اللي مسهـر أعيانـي
لـي صـاحـب ٍ في غيـابـه كم تباطيتـه
هـذاك هـو سبـة جـروحـي مـع أحزانـي

سُحقاً لِسآعآتْ تُجيدُ ألرَكض بِقربِكْ ، ♥
وتَستمتعْ بِألزحفْ أثنآء غِيآبكْ ، ! !

الحال .. ما من حـال والـحـظ مـالـي ..
والـهم .. فـي جـوفي ولا بـحت علمـي

من كثر ما اهوجس بحالي طرالي ..
من هـو الذي آبا اشتكي لـه بـغمـي

إما .. اكـدر صـدر مـحبـوب غـالــي ..
ولا .. أتـحـمل جـرح يـنـزف و يـدمـي

مشڪڵـۃ لآصآر بـ آڵفڪر ٺڼـآقضِ ..
بيڼ مآ ٺمڼـآهـِ قڵبڪ وآڵظرٍوف

بلَحظهـ جنُونُيهًـ حآًوُلتُ اُللعبَ مَع اَلمَوِتِ..
ولكَنيَ لـِمً آمُتَ فِعلاً
آنِمـًا
|| مُتً وجعاً ، =( ||