أحياناً أُفضلّ أن أگوِن وحيدة . . - " جدّاً . . !
لِگي لا أختلطْ بَ أحد
فَ لآ أُغضِب علىّ أحدْ ف أگرهنيّ . . !
وُ لا أحبّ أحدآ ؛ ثمّ أفقده وأفقدني معه . .
...................... ثمّ أفقده وأفقدني معه . .

‏‏‏‏‏‏ تعَلمُتّ . .
آن جَرُحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوَجُوَدَ . (غيُرُيَ ) !
وَأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوَليَ . . لنُ يفيُدنيَ. بُشيءُ . . !

تعَلمُتّ
آنُ آفرُحَ معَ آلنُآسَ . . وَآنُ آحزَنُ. وَحُديّ ,
وَآن دوَآءُ جرُحَيّ آلوَحُييدَ
رُضَآئُيّ بَ قدَرُيّ !

..

نحنُ نثرثِرُ گثيراً ، ومَع ذلك ..
نعجز عَن وصف مشآعرنا گمآ يجب

مَنْ ظلآآآآمْ الليّلْ جَيّتگ يآ آلصُبآحَ ..
وُ الأمَلْ فيّگ إنَتْ .. بَعد اللّه گبيـَّـَّر ..
بّدد بَـ نوُر الأمَلْ .. سوُوُد آلجَرآحْ !!
وُقلْ ليّ : إنْ آليوُوُمْ هَذآ ( يوُوُمْ خَيـَّر)?

حُلمْ ،

انـ أكون فقط [ لك ] !
هل لـي بأنـ استأذن القدر
بأنـ يعفي جسدي من الاستعمـار !!
هل لـي بأنـ اختـاركـ أنت فقط ،
هل لي بالتمرد قليلا ،
وبـأنـ احبك بصـوت جريء ،
وانـ لا اختبئ لكي اتذوقـ صـوتك

!

لآآفهم القدرِ احيآنا / وِلآآفهم لما نصآب


بـ [ الضيق ’ الهم ’ الموِت ’ الفقد ’ الآلم ]
وِلكن ليس هنآك من هوِ [ آحكم منه]
فـ دع الآقدآرِ تجرِي كمآ تشآء,
فـ عندهـ كُل شي بِحكمه
( وِعسى آن تكرِهوِآ شيئآ وِهوِ خِيرِ لكُمْ )

كَنت أشتكيّ لك مَن قسَآ الدنيآ ..
وآذآ ضاقت عليّك.. غمضت عيني وطرت لك ..
ورغمّ المَسآفةةة .. كنت أحسّك : تحتوينيّ
وَوَ .. أحتويّك ..~
وينك !؟
وَجوُر الدنيّا .. زآآآآد
أبي أشتكي ،،
منَك .. ( إليّك )

صابني مثل السّكُوْتِ المزعجٍ المحرجٍ : كـلام
آتنفس .. ||أبي أحكي
أنكسر | ما قلت شيء !

يا الله كنْ معي
فإني لستُ بحاجة إلا إليك
وإني لستُ قوياً إلا بك

عٍنْدَمآ أتألم و أتألم و أتألم

لآأجدْ شيءْ أجيدُهْ سوى الصَمْت ..!!
هآكذآ أنآ و هذهْ هي عآدتي..
اللتي سَتقتلنيْ .

ياَربْ فِيّ اّلصدْر ُبكــاْء لَم يسًمُعه أحَد
ُوحَدك يـًاربّ تَعرفْ حَجْم اْلَألــمْ ... فـَآنَزعهٌ مٍنيّْ