تبأدلـنا الرسايل ,,, الى أن سألت :- من معي لطفاً ..!!!

جأني الرد ... الذي لم ولن أنساه ... " أنا الشووووق"

قفزت من سريري بعد أن كنت مستلقياً ,, لم أصدق مــا أراه ,,,

أيعقل هذا ..!!!!

بعد فراق دام قرابة الخمس سنوات وثلاثة أشهر ... تعود وتتذكرني ...!!!

أعتراني كل أحساس الكـــون وتذكرت كل لحظة قضيناها ونحن مع بعض

تلكــ النرجسية التي كــانت في يوم من الايــام عمري الذي أعيش لأجله

كــانت قلبي الذي ينبض بالحياة ...

ما اروعهــا من أيام تلكـــ التي قضيناها

ونحن نسترق النظرات من خلف الابواب...

وما اجملها من ذكــــرى تلك التي قضيناهــا

ريثما هجعت النــاس وناااامت,,,

تبادلــنا أطراف الحديث ,,,

وسألتها ما الذي ذكـــرها بي بعد هذا الدهـــر ..!!!

قالت :- "ما جدرت أنساكـــ يا ...." هذه رسالتها بالحرف الواحد

وما زلت احتفظ برقمكـــ الذي خفت أن تكون قد أستبدلته ,,

فأنت معي طول الوقت ,, وأتذكر تفاصيل حياتي معكــ ولن أنساها ,,,

فقد أمتلكت قلبي وهو لكـــ وحدكــ مهما حصل ,,,

ومن ساعتها ,,..,, والنوم يجافي مضجعي ,.,.,

ليس لشي ... وانما لان خيالهــا عــااااد بعد أن فقدته لــسنين ...!!!!

سَـ أنَزفُ لـِ سِّنِينْ مُكْتَظَّةٌ بـِ أوْجَاعْ الآنَيَن القَاسِيَةٌ

وَ سـَ أعُزفُ لـِ كُلْ مَاهَوْ وَمَيْضً للفَرحْ كَـ عُربَدَاتً عَابَيْرة

وَكَلْ مَاأبَوحْ بَةْ هُنَا سَيِكْون ً جُزءْ مًنه ِ

مِن ٍ نَزفّ قْلمًي ٍ وْجِزءهُ الآخَر

ممِا يَستِهوَيُني في ِ جُنُبَاتٍ الحَيّاةَ

فوق " الجروح " اللي بقلبي من سنين ..

يكفي دخيل اللهـ لا تجرحوني ..

وش من عذابي و العنا مستفيدين .!.

وش مصلحتكم / يوم تبكي عيوني ..؟

رُۈحْ يآإ طآيرْ ۈقلـہ .. قلبي فيه آإلفينْ »ع‘ـَلـہ ..
الح‘ـيآإه بعده مملـہ..وح‘ـَآإلي بَعدهْ تَدهورْ !!