منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية | ||
ملف تفسير سور القران الكريم |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
مشرفه جعلان للشعر
![]() ![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]() ![]() ![]() (طه) سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة. ![]() ![]() ما أنزلنا عليك - أيها الرسول - القرآن- لتشقى بما لا طاقة لك به من العمل. ![]() ![]() لكن أنزلناه موعظة- ليتذكر به مَن يخاف عقاب الله- فيتقيه بأداء الفرائض واجتناب المحارم. ![]() ![]() هذا القرآن تنزيل من الله الذي خلق الأرض والسموات العلى. ![]() ![]() الرحمن على العرش استوى أي ارتفع وعلا استواء يليق بجلاله وعظمته. لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الأرض- خَلْقًا ومُلْكًا وتدبيرًا. وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى (7) وإن تجهر - أيها الرسول - بالقول- فتعلنه أو تخفه- فإن الله لا يخفى عليه شيء- يعلم السر وما هو أخفى من السر مما تحدِّث به نفسك. اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى الله الذي لا معبود بحق إلا هو- له وحده الأسماء الكاملة في الحسن. وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (9) وهل أتاك - أيها الرسول - خبر موسى بن عمران عليه السلام؟ إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى (10) حين رأى في الليل نارًا موقدة فقال لأهله: انتظروا لقد أبصرت نارًا- لعلي أجيئكم منها بشعلة تستدفئون بها- وتوقدون بها نارًا أخرى- أو أجد عندها هاديًا يدلنا على الطريق. فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ يَا مُوسَى (11)إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى (12) فلما أتى موسى تلك النار ناداه الله: يا موسى- إني أنا ربك فاخلع نعليك- إنك الآن بوادي "طوى" الذي باركته- وذلك استعدادًا لمناجاة ربه. وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى (13) وإني اخترتك يا موسى لرسالتي- فاستمع لما يوحى إليك مني. إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي (14) إنني أنا الله لا معبود بحق إلا أنا- لا شريك لي- فاعبدني وحدي- وأقم الصلاة لتذكرني فيها. إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى (15) إن الساعة التي يُبعث فيها الناس آتية لا بد من وقوعها- أكاد أخفيها من نفسي- فكيف يعلمها أحد من المخلوقين- لكي تُجزى كل نفس بما عملت في الدنيا من خير أو شر.
|
شاعرة بلا هوية |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شاعرة بلا هوية |
البحث عن كل مشاركات شاعرة بلا هوية |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|