منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية | ||
((( يسر الاسلام وسماحته ))) |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني ذهبي
![]() ![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
أخرجه مسلم في صحيحه – كتاب الطلاق - باب بيان أن تخيير امرأته لا يكون طلاقا إلا بالنية – (ص/592-593) – حديث رقم (1478) .
رسول الله أعلينا حرج في كذا ؟ فقال رسول الله : ( لا أيها الناس إن دين الله عز وجل في يسر ) ثلاثا يقولها وقال يزيد مرة (1) . ثانيا : الأحاديث الواردة في بيان أن أحب خصال الدين إلى الله تعالى ما كان سمحا سهلا : 1- عن ابن عباس : سئل رسول الله : أي الأديان أحب إلى الله ؟ قال : (الحنيفية السمحة ) (2) . 2- عن أبي قتادة ، عن الأعرابي الذي سمع رسول الله يقول : ( إن خير دينكم أيسره إن خير دينكم أيسره ) (3) . 3- عن ابن الأدرع قال : كنت أحرس النبي ذات ليلة ، فخرج لبعض حاجته . قال : فرآني فأخذ بيدي ، فانطلقنا فمررنا على رجل يصلي يجهر بالقرآن . فقال النبي : ( عسى أن يكون مرائيا ) قال : قلت : يا رسول الله يصلي يجهر بالقرآن . قال : فرفض يدي . ثم قال : ( إنكم لن تنالوا هذا الأمر بالمغالبة ) . قال : ثم خرج ذات ليلة وأنا أحرسه لبعض حاجته فأخذ بيدي فمررنا على رجل يصلي بالقرآن . قال : فقلت : عسى أن يكون مرائيا . فقال النبي : ( كلا إنه أواب ) . قال : فنظرت فإذا هو عبد الله ذو النجادين (4) . 4- عن محجن بن الأدرع السلمي قال : بعثني رسول الله إلى حاجز يمين المدينة في حاجة ، فلما رجعت ذهبت معه حتى صعد أحدا فأشرف على المدينة فقال : (ويل أمك قرية يدعك أهلك وأنت خير ما يكون ) ثم نزل (1) أخرجه أحمد في مسنده – مسند الكوفيين – (15/282) – حديث رقم (20547) . قال ( حمزة الزين ) : " إسناده حسن " . (2) أخرجه أحمد في مسنده – مسند عبد الله بن العباس – (2/522) – حديث رقم (2107) . قال ( أحمد شاكر ) : " إسناده صحيح " . (3) أخرجه أحمد في مسنده – مسند المكيين – (12/379-380) – حديث رقم (15879) . قال (حمزة الزين): " إسناده حسن " . (4) أخرجه أحمد في مسنده – مسند الكوفيين – (14/338) – حديث رقم (18873) . قال ( حمزة الزين ) : " إسناده صحيح " . من دون زيادة (وخير دينكم اليسرة ) إلا أني وجدت الحديث في صحيح الجامع للألباني – (1/458) – حديث رقم (2311) . قال عنه الشيخ : " حسن " . ونزلت معه حتى أتينا بباب المسجد فرأى رجلا يصلي ، فوضع يده على منكبي فأناره بضوئه ، فقال : ( أيقوله صادقا ) ؟ قالها ثلاثا . قلت : يـا رسـول الله هذا وهذا أعبد أهـل المدينة . فقال رسول الله : ( اتق لا تسمعه فتهلكه ) قالها ثلاثا . ثم قال رسول الله : ( إن الله تعالى رضي لهذه الأمة اليسر وكره لها العسر قالها ثلاثا ) (1) . 5- عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " ما خير رسول الله بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثما ، فإن كان إثما كان أبعد الناس منه ، وما انتقم رسول الله لنفسه في شيء قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم بها لله " (2) . ثالثا : الأحاديث الواردة في أمر النبي أصحابه بالتيسير والأخذ به : 1- عن أنس عن النبي قال : ( يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا) (3). 2- عن أبي موسى قال : كان رسول الله إذا بعث أحدا من أصحابه في بعض أمره قال : ( بشروا ولا تنفروا ويسروا ولا تعسروا ) (4) . 3- عن أنس بن مالك قال : قال النبي : ( يسروا ولا تعسروا وسكنوا ولا تنفروا ) (5) . (1) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير – حديث محجن بن الأدرع – (20/298) – حديث رقم (707) . وصححه الألباني في صحيح الجامع – (1/364) – حديث رقم (1769) . (2) أخرجه البخاري في صحيحه – كتاب المناقب – باب صفة النبي - (ص/645) – حديث رقم (3560) . وفي كتاب الأدب – باب قول النبي ( يسروا ولا تعسروا ) – (ص/1142) – حديث رقم (6126) . وفي كتاب الحدود – باب إقامة الحدود والانتقام لحرمات الله – (ص/1253) – حديث رقم (6786) . وأخرجه مسلم في صحيحه – كتاب الفضائل – باب مباعدته للآثام ، واختياره من المباح أسهله ، وانتقامه لله عند انتهاك حرماته – (ص/950) – حديث رقم (2327) . (3) أخرجه البخاري في صحيحه – كتاب العلم - باب ما كان النبي يتخولهم بالموعظة والعلم كي لا ينفروا – (ص/22) – حديث رقم (69) .
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|