يستدل من بحث جديد أجري في جامعة "نيوكاسل" البريطانية،
أن أحد مركبات الجزر يقلص ثلث مخاطر الإصابة بالسرطان. وينضم الجزر بذلك إلى مجموعة
الخضار والفواكه ذات الفوائد الايجابية. وقد نشر البحث المتعلق بالجزر في العدد الجديد من
مجلة Agricultural and Food Chemistry.

وحسب البحث فإن المقصود مركب "فالكارينول" الذي يحتويه الجزر،
والذي يحمي الثمرة من التلوث الفطري الذي يؤدي إلى ظهور نقاط سوداء على جذر الثمرة.
وقد أجرى الباحثون فحصاً لتأثير هذا المركب على 24 فأراً مخبرياً أصيبت بأورام سرطانية مختلفة.

وتبين بعد 18 شهراً، أن الفئران التي تم تطعيمها بهذا المركب قلصت بنسة الثلث من مخاطر تطوير
أورام سرطانية، قياساً مع فئران تناولت الغذاء الاعتيادي. وليس من الواضح للباحثين، حتى الآن،
حجم كمية الـ"فالكارينول" المطلوبة لمنع السرطان، لكنهم على اقتناع بأنه يمكن لهذا المركب منع
تفشي الأورام السرطانية.

ويعتقد العلماء أن النتائج التي توصلوا إليها يمكنها أن تثمر وتساهم في إنتاج أدوية مضادة للسرطان

والله ايعافينا ويعافي اخوان المسلمين من الامراض الخبيثه

واسمحولي على التقصير

موضوع رائع وهام جدا خاصة وان الجذر متوافر في معظم اجواء الوطن العربي وان شاء الله يحمينا ويحفظنا من كل سوء
ووجدت بعض الاضافات عن الجزر حببت ان اضيفها ليتكامل الموضوع


الجَزَر نبات ذو جذور برتقالية اللون يؤكل كخضراوات، ويحتوي على فيتامينات ب1 ومقادير ضئيلة من فيتاميني ب 2 و ج. وهناك أيضًا مادة تسمى الكاروتين ينتجها الجزر. ويستخدم الجسم البشري الكاروتين في إنتاج فيتامين أ. وإضافة إلى ذلك فإن الجَزَر غني بالسكر، ويحتوي على الكثير من الحديد.

يتناول الناس الجَزَر النيئ بمفرده أو ضمن السلطة، كما يتناولون الجَزَر المطهو أو يضيفونه إلى الحساء أو اليخنة. وفي بعض البلاد يتم تحميص الجَزَر وطحنه واستخدامه بديلاً للقهوة. وفي بعض الأحيان يتم فرم أوراق الجَزَر الشريطية السميكة وسيقانه الطويلة وتنثر على اللحم لتحسين مذاقه.

ينمو الجَزَر من بذور دقيقة تزرع على مسافة تتراوح بين 45 و60سم بين كل بذرة وأخرى. وينمو الجَزَر جيدًا في التربة العميقة الخصبة التي تحتوي على الرمل أو السماد والجيدة الصرف. ويصمد الجَزَر للشتاء البارد ويتحمل حرارة الصيف الزائدة.

والجَزَر من نباتات منطقة البحر المتوسط. وزرع قدماء الإغريق والرومان نوعًا من الجَزَر له جذور دقيقة قوية، واستخدموه دواءً لا طعامًا. وكان هناك نوع من الجزر يشبه النوع السائد حاليًا في وقت لاحق في فرنسا، انتشر في أوروبا خلال القرن الثالث عشر الميلادي. وأهم ثلاثة أنواع للجزَّر تزرع حاليًا هي: الجَزَر ذو الجذور الطويلة، والجزر ذو الجذور المتوسطة والجزر ذو الجذور القصيرة.

الجَزَر البرِّي جزر ينمو بريًا. أما الجزر المزروع الذي يأكله الناس ، فإن له أصلاً آسيويًّا وأوروبيًا، أطلق عليه أيضًا اسم شريط الملكة آن الزيني، بسبب عناقيد الأزهار الصغيرة البيضاء، أو الضاربة للصفرة الشبيهة بالشريط الزيني. ويعيش الجَزر البري سنة واحدة أو سنتين. وينمو لعلو يبلغ 90 سم، وتشبه جذوره الجَزر المنزلي، إلا أنه لا ينبغي أكلها.

تقبلو ودي واحترامي ..

جزاكم الله خير على المعلومات


الجديده وبارك الله فيكم

تسلم جعلاني للأبد ومحبة الرحمن على المعلومات
وايضا الجزر يساعد على تقوية النظر..
للي لابسين نظرات مهم لكم..

مشكور جعلاني على الموضوع
ومثل ما يقولوا

الجزر يقوي النظر

مشكور جعلانيشووووووو على الموضووووع
من كذاك بنت اخوي لما تشوف ابوي تقوله حبابوه بايه كشر يعني حزر

اخواني واخواتي شاكر لكم مروركم

مشكرين أخواني جعلاني للابد ومحبة الرحمن على المعلومات

العفو اختي عذاري2005

لاستعمال الجزر في حالات اليرقان ونوبات الكبد يبشر الجزر

ويغلي على نار قوية لمدة اثنتي عشرة دقيقة.

لتهدئة نوبات الربو تؤخذ عدة جزرات وتغسل غسلا جيدا دون أن تقشر ثم تطبخ بالماء حتى تصبح لينه ثم تهرس ويضاف إليها عسل النحل النقي ويمكن تناول العسل مع الجزر فبل الوجبة الغذائية المعتادة ، أو قبل النوم بساعتين على الأقل حتى لا يضرب الهضم .



ولتناول الجزر مشروبا إليك هذه الوصفات :

للذين لا يشربون القهوة يمكنهم تحميص مبشور على نار هادئة حتى يجف ثم حفظه في علبة محكمة الإغلاق ثم طحنه بمطحنة القهوة ويستعمل مع الحليب كما تستعمل قهوة النسكافيه ( يجب الحرص على نظافة الطاحونة من آثار البن لكي لا يؤثر هذا على طعم الجزر المجفف)



علاج للربو ، ونوبات الكبد:-

للإسهال الشديد عند الأطفال يغلى الجزر مع الأرز غليا جيدا لدرجة الطبخ ثم يصفى ويشرب منه فنجان واحد بعد الأكل .

الاستخدام الظاهري :

يستخدم مبشور الجزر الطازج لعلاج التسلخات الجلدية .

الجزر يحمي من سرطان الجلد