منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية | ||
فوائد في العقيدة وفرائد ~ |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
فوائد في العقيدة وفرائد ~
بسم الله الرحمن الرحيم هذه فوائد قيمة وعلم مفيد في العقيدة والتوحيد أنقلها لكم من كتاب: "الفوائد المنتقاة من شرح كتاب التوحيد للعلامة ابن عثيمين" رحمه الله تعالى. وهي قاربت المائة فائدة أنقلها تباعا إن شاء الله لتسهيل القراءة وكسر السآمة الفائدة الأولى أقسام التوحيد ثلاثة: 1- توحيد الرُّبوبية: وهو إفراد الله بالخلق والمُلك والتدبير. 2- توحيد الألوهية: وهو إفراد الله بالعبادة. 3- توحيد الأسماء والصفات: وهو إفراد الله بأسمائِه وصفاتِه من غير تحريفٍ ولا تعطيلٍ ولا تكييف ولا تمثيل. فالتوحيد لا يكون إلا بأمريْن هما: 1- النفي. 2- الإثبات. الفائدة الثانية قضاء الله قسمان: 1- كونيٌّ: وهذا لا بُد مِن وقوعِه، ويكون فيما يُحب اللهُ وما لا يُحب. 2- شرعيٌّ: وهذا لا يكونُ إلا فيما يُحبُّ اللهُ، وقد يقعُ، وقد لا يقعُ. إشكالٌ: كيف يقضي اللهُ شيئًا لا يحبُّه؟ جوابه: المحبوبُ قِسمان: 1- محبوبٌ لغيره: وهذا قد يكون مكروهًا لذاتِه، ولكن يُحَب لما فيه مِن المصلحة والحكمة؛ فيكون محبوبًا لله من وجهٍ، ومكروهًا من وجه، وهذا ممكن؛ كمثل المريض مع الدواء -سواء كان كيًّا أو غيره-؛ فهو محبوب له من وجهٍ، ومكروه مِن وجه. 2- محبوب لذاتِه، وهذا لا إشكال فيه. الفائدة الثالثة أنواع الظلم ثلاثة وهي: 1- ظلم الإنسان في حق الله: مثل الشِّرك، وهو أظلم الظلم. 2- ظلم الإنسان لنفسه: مثل أن يُحمِّل نفسَه ما لا تُطيق. 3- ظلم الإنسان لغيرِه: مثل قتل النفس بغير حق، وهو أظلم الظلم في حق الإنسان. تتمة الفوائد في المشاركات القادمة
|
شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
البحث عن كل مشاركات شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
بــــارك الله فيك على الطرح
بإنتظـــــــــأر المشــاركات القادمه
|
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
الله يبـــــارك فيــج اختـــي
فالج طيـــب~ بس خلي الاعضاء يقرون اللي حاطنه وبعدين بحط الفوائد كلها ~
|
شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
البحث عن كل مشاركات شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]() الفـائـدة الـرابعـة الدعاء قسمان هما: 1- دعاء العبادة: وصرفه لغير الله شِرك أكبر، فكل مَن تعبَّد لمخلوقٍ؛ فقد أشركَ شِركًا أكبر. 2- دعاء المسألة، وهو ثلاثة أقسام: أ- دعاء الله -تعالى-، وهو مِن العبادة. ب- سؤال غير الله فيما لا يَقدر عليه المسؤول؛ كأن يطلب مِن ميتٍ أن يُطعمَه، أو يطلب مِن شخصٍ أن يشفيَ مرضَه؛ فهذا شِركٌ أكبر. جـ- سؤال غير الله فيما يقدِر عليه المسؤول؛ كأن يطلب مِن حيٍّ أن يُطعمَه؛ فهذا جائز. الفـائـدة الخـامسـة حُكم لبس الخيط والحلْقة ونحوهما لدفعِ البلاء أو رفعه على قسمين: 1- شِرك أكبر: إذا اعتقد أنها مؤثِّرة بنفسها دون الله -تعالى-. 2- شِرك أصغر: إذا لم يعتقد ذلك، وإنما اعتقد كونها سببًا. الفـائـدة السـادسـة من ضوابط الشِّرك الأصغر:أن كل مَن جُعل سببًا لم يجعله الله سببًا -لا شرعًا ولا قدَرًا-؛ فهو مُشرك شركًا أصغر. وما كان وسيلة للشِّرك الأكبر؛ فهو شِرك أصغر. الفـائـدة السـابعـة الرُّقى: وهي القراءة على المريض، وتكون شِركًا إذا لم يَرِد الشرعُ بها، أو كان فيها شِرك. التَّمائم: وهي شيء يُعلق على الإنسان يتَّقي به العينَ، أو يُستشفَى به مِن المرض. وهي قسمان: 1- من القرآنِ والأدعيةِ الشرعيةِ الواردةِ أو المباحةِ؛ ففي جوازِها خلاف. 2- أن تكون مما سوى ذلك؛ فحُكمها مثل حُكم مَن لبس الحلْقة لدفع أو رفع بلاء. التِّوَلة: وهي شيءٌ يُعلق على الزوج يزعمون أنه يحبب المرأة إلى زوجِها، والزوج إلى زوجتِه، وحكمها على قِسمين: 1- مَن اعتقد أنها تُحسِّن العلاقة بين الزوجين بنفسِها؛ فشِرك أكبر. 2- مَن اعتقد أنها سبب لتحبيب الزوجين بعضهما إلى بعض؛ فشِرك أصغر. حُكم لبس الدبلة: 1- إن اعتقد أنها بنفسِها تأتي بالمودة بين الزوجين؛ فشِرك أكبر. 2- إن اعتقد أنها سببٌ لحصول المودة بين الزوجين؛ فشِرك أصغر. الفـائـدة الثـامنـة التبرُّك: مأخوذ من البركة؛ وهي: كثرةُ الخير وثبوتُه. والتَّبرُّك: طلب البرَكة. التبرُّك لا يخلو مِن أمور ثلاثة: 1- أن يكون بأمرٍ حسيٍّ معلوم؛ مثل: التبرك بِعلم الرجل، أو دعائه. 2- أن يكون بأمرٍ شرعي معلوم؛ مثل: التبرك بالقرآن. فمِن البركة به ما حصل للآخذين به من الفتوحات الكثيرة، ودخول ناس في الإسلام، وأنَّ الحرف منه بعشر حسنات. 3- التبرك بأمور موهومة؛ كالتبرك بثياب الإنسان، أو عرقه، أو أثرِه، أو نحو ذلك؛ فهذا لا يجوز إلا برسول الله -صلى الله عليه وسلم-. والحجر الأسود لا يُتبرَّك به على أن له أثرًا حسيًّا، أما على أن فيه ثوابًا؛ فصحيح. قال عمر -رضي الله عنه-: "إني أعلم أنك حجر لا تضرُّ ولا تنفع ". الفـائـدة التـاسعـة الجاهليَّة: لا تختص بمَن كان قبل زمن الرسول -صلى الله عليه وسلم-؛ بل كل مَن جهل الحقَّ، وعمل أعمال الجاهِلين؛ فهو مِن أهل الجاهلية. تتمة الفوائد في المشاركات القادمة
|
شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
البحث عن كل مشاركات شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]() الفـائـدة العـاشـرة إشكال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: " قد يئس الشيطانُ أن يُعبد في جزيرة العرب "، ووردت أحاديث تدل على أنه سيقع ذلك؛ فكيف هذا؟ وجوابُه: أن هذا الحديث إخبار عما وقع في نفس الشيطان في ذلك الوقت عندما دخل الناسُ في دين الله أفواجًا، ولا يلزم منه عدم الوقوع. الفـائـدة الحاديـة عشـرة أقسام الذبح لغير الله: 1- للتقرُّب والتعظيم للمذبوح له، وحُكمه: شِرك أكبر. 2- فرحًا وإكرامًا، وحُكمُه: جائز. الفـائـدة الثـانيـة عشـرة معنى الصَّنم والوثن: إذا ذُكرا جميعًا؛ فالصنم: ما عُبد على صورة. والوثن: ما عُبد على غير صورة. وإذا أُفرِد كل منهما عن الآخر؛ فمعناهما واحد؛ فالصنم هو الوثن، والوثن هو الصنم. الفـائـدة الثـالثـة عشـرة الرياء: هو أن يعملَ الإنسانُ عبادةً ليراهُ الناسُ، ويمدحوهُ عليها. وهو من الشِّرك الأصغر. أقسامُ الرِّياء باعتباره مُبطِلاً للعبادة: 1- أن يكونَ مِن أصل العبادة -أي: لم يقُم ليَتعبَّد إلا للرِّياء-؛ فعملُه باطل؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربِّه -جل وعلا-: " مَن عمِل عملاً أشركَ فيه معي غيري؛ تركتُه وشِركَه ". 2- أن يكونَ طارئًا على العبادةِ؛ فعلى قِسمين: أ- إن دافعَه الإنسانُ؛ لم يضره. ب- وإن استرسل فيه؛ فعملُه باطل. وهل البُطلان يمتد إلى جميع العبادة؟ على قسمين: 1- إن كان آخر العبادة مبنيًّا على أولها؛ بحيث لا يصح أولها مع فساد آخرها؛ فهي فاسدة. مثل: الصلاة. 2- وإن كان آخر العبادة منفصِلاً عن أولها بحيث يصح أولها دون آخرها؛ فما سبق الرِّياء فصحيح، وما كان بعدَه فباطل. مثل: الصدقة. الرِّياء أعظم من فتنة المسيح الدجال؛ لأمرَين هما: 1- أن الدجال له علامات ظاهرة، كل مؤمن يَسلم منها، مكتوب على جبينه " ك ف ر "، فتنة عظيمة، ولكن تخفِّفها هذه العلامات الظاهرة. 2- أن فتنتَه في وقته، أما الرياء؛ فإنه مستمر دائمًا، حتى في وقت النبي -صلى الله عليه وسلم-. الفـائـدة الـرابعـة عشـرة التشبُّه بالكفار حرام -سواء قصد التشبُّه أم لم يقصده-.والتشبُّه المحرَّم هو فيما هو مِن خصائصهم، وأما إذا شاع وانتشر بين المسلمين؛ فلا يكون مِن خصائصهم؛ فيجوز العمل به -ما لم يكنْ محرَّمًا بعينه-. الفـائـدة الخـامسـة عشـرة الاستعاذة بغير اللهِ قِسمان: 1- إن كان المُستعاذ به قادرًا على إعاذتِه؛ فجائز. 2- وإن كان المُستعاذ به غير قادر على إعاذتِه؛ فشِرك أكبر. الفرقُ بين (عاذَ به) و(لاذ به): (عاذ): فيما يُخاف ويُحذر. و(لاذ): فيما يؤمَّل ويُرجى. الفـائـدة السـادسـة عشـرة الاستغاثة: وهي طلب الغوث، وهو إزالة الشدة. وحكم الاستغاثة بغير الله قسمان: 1- طلب إزالة الشدة ممن يقدر على إزالتها، وحُكمه جائز؛ قال -سبحانه-: {فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ} [القصص: 15]. 2- طلب إزالة الشدة ممن لا يقدر على إزالتِها فيما لا يقدر عليه إلا الله؛ فحُكمه: شِركٌ أكبر. الفـائـدة السـابعـة عشـرة الشُّكر: هو طاعةُ المُنعِم. ويكونُ الشُّكرُ بثلاثةِ أمور: 1- بالقلبِ؛ فيعترف بأن هذه النعمة مِن الله -تعالى-. 2- باللسان؛ فيَذكر النعمةَ على وجهِ الثناء بها على الله -تعالى-. 3- وبالجوارح؛ بأن يستعملَها في طاعةِ الله -تعالى-. الفـائـدة الثـامنـة عشـرة المدينة: يُقال لها (المدينة النبويَّة)؛ لأن هذا ما يصفُه بها السَّلف، ولأنه أشرف لها؛ بنسبتها إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-. الفـائـدة التـاسعـة عشـرة حراسة السماء في زمن النبوة -فقط-، أما بعده؛ فلا -على القولِ الراجح-. وتُرجم الشياطينُ بالشُّهُب؛ وهي: كُتل مِن نارٍ تنفصِل مِن النجم. تتمة الفوائد في المشاركات القادمة
|
شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
البحث عن كل مشاركات شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
حُكم لبس الدبلة:
1- إن اعتقد أنها بنفسِها تأتي بالمودة بين الزوجين؛ فشِرك أكبر. 2- إن اعتقد أنها سببٌ لحصول المودة بين الزوجين؛ فشِرك أصغر. يعنـــي حكم لبس الدبله حــــــــراام؟؟؟؟؟ ارجو التوضيح بإنتظار الفوائد القادمه
|
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
مشكور اخوي
موضوع يستحق القراءة..... الله يجزاك كل خير.....
|
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
|
شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
البحث عن كل مشاركات شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
((((((( إن أعتــــــقد )))))))) أتمنــــى أن تفهميـــن المعنــــى~ لاني قااعد أنقله حرفياً~! وبـــعديـــــن مابى أفتــــي من عندي~ >>> لان الفتــوى شي عظيــم .. يعنــي مب هيـــنْ~ يعطيج الف عافيــه أختـــي على المتــابعه الطيــــبـــه~ وإن شـــاء اللـــه تستفيــــدي~
|
شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
البحث عن كل مشاركات شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|