لهَِمَسِ الْجُنُون نَوَاحْ يَسْمَعُه اللَّيْل



حُرُوفُه تَرْتِيلَةِ نْاَي..





لـ حروفكم/ أَلْفْ لَيْلَة وَلَيْلَة





لَيْلٌ




يَغْزِلُ بَعِيَوَنْهِ أَلَامِعَةٌ مَرَايَا



تَعَكِسُ شَلاَلاَتِ ضَوْء



الَقَمَرْ...





لَيْلٌ




يُغَرْغَرْ الْأَطْفَال حِكَايَاتِ شَهَرْزاَدْ




يُخَلِدْ بِقَراطْيِسِه عَشَقُ شَهَرْيَارْ..






لَيْلٌ




يَهَديْ الَكَوَنْ



قُبْلَةٌ صَبَاحْ



ومَاءْ عَلَى جَبِين وَرَدَة



ويَرْحَلْ..






لِنُسَجِلْ عَلَى صَفَحَاتِ اللَّيْل أَسمَائُنْاَ يَا أَنَامْ





نُجُوم عَالِيَة وعَلَى أَنْغَامَهَا.. كَان يَا مكَانْ



يَنَاَمْ..

~أَدْرَكَ شَهَرْزاَدْ الصَّبَاح فَسَكَتَت عَن الْكَلَام الْمُبَاحْ~

الَليْلَة (1)



نساء الأشواق


يمشطن جدائل


لِيَلِي الهادئ..



أتنفس . . فأستنشق


غيابك المؤلم..




يرحل اليل..


وتنام النَّسَاء


وأنت..



ولا يَبْقَى سوى

حشرجة حَنِين


على صَدَر السَّمَاء ..



وناي يعزف


لِيَلِي الْحَزِين


في الْفَضَاء..




ويغني الشوق


بصمتْ..

[

الليلة ( 2 )


أتمرغ برماد الذكريات
وأضع اغصان خَرِيف الْعُمُر . .
غصناً عَلَى عصنْ . .

عد..!!
وحرقها وَأُحْرِقْ أوراق الصَّمْت . .
لأدفء..

أنا / لَا أستوعب . . رحيلك
لَا أستوعب . . غيابك

فقط . . للأني لَم أَبْلَغ سَنّ
التوديع ..
ولَم أفطم بَعَد مَن صَوْتَك ..


فـ رفقاً بِصِغَار ..!!

الليله ( 3 )



إبقى بجانبي
فأنت العالم بأكمله
إن فقدتك تأكد بأني فقدت نفسي
فلا حياة لي من بعدك
فمعك لاينتهي ليلي
ومعك الجم الديك عن الصياح

الليله (4)



أنتظر الأمل في ليلي الساكن
لعل نوره ينبثق من الشرفات الحزينه
سأظل أتامل فليس لي الا التأمل لأملٍ قادم

.

الليلة (5 )

ليل.. لَيْس مَعَك ! !

يموت إنتحاراً بصمت ! !

؛

الليلة (6 )


كانت صرحاً جميلاً تلك الليالي برفقتك


حينَ أمسك با أحد أطراف الحديث وأترك الآخر


لـِ أستمتع وأنا أنظر لكِ


أعشق السهر بجانبك وكأن الوقت يحمل كل الفرح


أمسياتي بالقرب منك تروي ظمأ الحياة


أنتظر اللقاء من جديد


القمر مختلفاً اليوم يُعيد صورةً مضيئةً للماضي .

عاشقة الأحساء
ليسَ بـِ غريب عليك هذه الأطروحات
فاأنا على يقين أنك تحملين زخماً أدبياً
وحساً فنياً يجبرنا أن نتابع بشغف
جودي بالكثير

عطآآءء رآئععع
سلمتي خيةة

وتواجد مبهر زان الصفاحتي به وتالقت كتألق شهرزاد في ليالي شهريار

ما اجمل وارق هذا العبور الطيب

شاعرة بلا هوية

ليسَ بـِ غريب عليك هذه الأطروحات
فاأنا على يقين أنك تحملين زخماً أدبياً
وحساً فنياً يجبرنا أن نتابع بشغف
جودي بالكثير



تقبلي مروري ^_*