منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية | ||
منوعات ايمانيه |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني متميز
![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
[gdwl]أعطر التحايا ومرحبا بكم في هذه الايمانيات المنوعه ان شاء الله تعجبكمـ
[bor=FF9999]في رحاب آيـة {وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} هذه صورة وضيئة صادقة تبرز أهم الملامح المميزة للأنصار. {والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم}. أي دار الهجرة. يثرب مدينة الرسول وقد تبوأها الأنصار قبل المهاجرين. كما تبوءوا الإيمان. وكأنه منزل لهم ودار. {يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا}. ولم يعرف تاريخ البشرية كله حادثا جماعيا كحادث استقبال الأنصار للمهاجرين. بهذا الحب الكريم. وبهذا البذل السخي. وبهذا التسابق إلى الإيواء واحتمال الأعباء. حتى ليروى أنه لم ينزل مهاجر في دار أنصاري إلا بقرعة. لأن عدد الراغبين في الإيواء المتزاحمين عليه أكثر من عدد المهاجرين! {ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا}. مما يناله المهاجرون من مقام مفضل في بعض المواضع، ومن مال يختصون به كهذا الفيء، فلا يجدون في أنفسهم شيئا من هذا. {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة}. والإيثار على النفس مع الحاجة قيمة عليا. وقد بلغها الأنصار بما لم تشهد البشرية له نظيرا. {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} فهذا الشح. شح النفس هو المعوق عن كل خير. وما يمكن أن يصنع الخير شحيح يهم دائما أن يأخذ ولا يهم مرة أن يعطي. ومن يوق شح نفسه، فقد وقي هذا المعوق عن الخير، فانطلق إليه معطيا باذلا كريما. وهذا هو الفلاح في حقيقة معناه. [/bor] [frame="11 98"]حـديث اليــوم عَنْ جَابِرٍ أَنّ رَجُلاً قَدِمَ مِنْ جَيْشَانَ (وَجَيْشَانُ مِنَ الْيَمَنِ) فَسَأَلَ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم عَنْ شَرَابٍ يَشْرَبُونَهُ بِأَرْضِهِمْ مِنَ الذّرَةِ يُقَالُ لَهُ الْمِزْرُ؟ فَقَالَ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم: "أَوَمُسْكِرٌ هُوَ؟" قَالَ: نَعَمْ. قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "كُلّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ. إِنّ عَلَى اللّه عَزّ وَجَلّ عَهْداً لِمَنْ يَشْرَبُ الْمُسْكِرَ، أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ طِينَةِ الْخَبَالِ" قَالُوا: يَا رَسُولَ اللّهِ وَمَا طِينَةُ الْخَبَالِ؟ قَالَ: "عَرَقُ أَهْلِ النّارِ، أَوْ عُصَارَةُ أَهْلِ النّارِ". قال الله تعالى : ( إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ) [سورة المائدة /90]. والأمر بالاجتناب هو من أقوى الدلائل على التحريم وقد قرن الخمر بالأنصاب؛ وهي آلهة الكفار وأصنامهم، فلم تبق حجة لمن يقول إنه لم يقل هو حرام وإنما قال فاجتنبوه!!. وقد تنوعت أنواع الخمور والمسكرات في عصرنا تنوعا بالغا وتعددت أسماؤها عربية وأعجمية، فأطلقوا عليها البيرة والجعة والكحول والعرق والفودكا والشمبانيا وغير ذلك ، وظهر في هذه الأمة الصنف الذين أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم عنهم بقوله : " ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها" فهم يطلقون عليها مشروبات روحية بدلا من الخمر تمويها وخداعا ( يخادعون الله والذين آمنوا ما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون ) [سورة البقرة /9] . وقد جاءت الشريعة بالضابط العظيم الذي يحسم الأمر ويقطع دابر فتنة التلاعب وهو ما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم :" كل مسكر خمر وكل مسكر حرام " فكل ما خالط العقل وأسكره فهو حرام قليله وكثيره . ومهما تعددت الأسماء واختلفت فالمسمى واحد والحكم معلوم . وأخيرا فهذه موعظة من النبي صلى الله عليه وسلم لشراب الخمور ، قال عليه الصلاة والسلام : " من شرب الخمر وسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا ، وإن مات دخل النار ، فإن تاب ، تاب الله عليه ، وإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا ، فإن تاب ، تاب الله عليه، وإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا ، فإن مات دخل النار وإن تاب ، تاب الله عليه ، وإن عاد كان حقا على الله أن يسقيه من ردغة الخبال يوم القيامة قالوا يا رسول الله وما ردغة الخبال قال : عصارة أهل النار" . وإن كانت هذه هي حال الذين يتعاطون الخمر فكيف تكون إذن حال الذين يتعاطون ما هو أشد ويدمنون على المخدرات؟! . [/frame] [frame="3 98"] من روائع الشعر وكنْ حافظاً عهدَ الصديقِ وراعياً * تذقْ من كمالِ الحفظِ صفوَ المشاربِ وكنْ شاكراً للَّهِ في كلِّ نعمةٍ * يثبْكَ على النُّعمى جزيلَ المواهبِ علي بن أبي طالب [/frame] [frame="2 98"]حكمة اليوم لا تجاهد الطلب جهاد الغالب، ولا تتكل على القدر اتكال المستسلم، فإن ابتغاء الفضل من السنة، والإجمال في الطلب من العفة، وليست العفة بدافعة رزقا، ولا الحرص بجالب فضلا [/frame] [frame="5 98"] قصص الصالحين لعليّ رضي اللّه عنه في القناعة عن الأصمعيّ قال: لما أتي عليّ عليه السلام بالمال أقعد بين يديه الوزّان والنّقاد فكوّم كومةً من ذهب وكومة من فضة وقال: يا حمراء ويا بيضاء احمرّي وابيضّي وغُرّي غيري. وأنشد: هـذا جـنـاي وخـياره فـيه ** إذ كـل جـانٍ يده إلـى فـيه [/frame] [frame="5 98"]ابتسامة اليوم قيل لأحدهم: الظبي معرفة أو نكرة؟ قال: إن كان مشويّا موضوعاً على المائدة فهو معرفة، وإن كان في الصحراء فهو نكرة. [/frame] [frame="2 98"] دعاء اليوم اللَّهُمَّ إني أسألُكَ الهُدَى والتُّقَى وَالعَفَافَ وَالغِنَى. [/frame] [gdwl]بريشة فنان ![]() [/gdwl] اذا عجبتكم باتي لكم بالمزيد ان شاء الله :) |
جعلاني للابد |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات جعلاني للابد |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|