يضفنا الجديد أحتار قلمي عن التعبير ولهذا أرجوا المعذرة منه...
ضيفي هو
صاحب التميز ولأفكار النيرة ..
فاليوم أبعث لكَ أزكى التحايا وأطيبها..أرسلها لك بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام..وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي من ثناء واعجاب..ماذا أقول..
................ أحبائي
ضيفي شخصية رائعة وفلا أعلم ماذا أقول
عن هذا الشخص الرائع :
على شاطئ الحياة تتكسر امواج محيط لامتناهي .. وعلى صفحات المنتداء نثر عبيرهُ وابدع قلمة
وفي هذه اللحظة عبارات كثيرة تدور في خلجات صدري..
ومعاني مختلفة.
عاجزة عن كتاباتها لهذا الشخص ..فله مني ومن الكل كل الاحترام والتقدير مغروسة له في قلوبنا التي لا تذبل
ولن تذبل..
فقد كان مثالاً لنا .نعم كان مثالاً للأخ العزيز والخلوق في تعامله..وانموذجاً شاهداً على سمو اخلاقه
مهلا .... مهلاَ ... اعزائي واحبتي
لاتزال سفينتي تشق عباب البحر لتلتقط الكلمات التي توفيه الحق..
ولا تزال الكلمات تتزاحم وتتصارع تريد ان تخبر عن ما في مكنونها وعن مايدور في مخيلتها..
الغطاء عن نسمة من نسمات الحياة..ذو تميز..وشمعة لاتنطفي..يا من كنت شعاعاً
إلى غير حدود...الى صاحب اليدين المعطاءتين
ومن هنا احب ان اكشف لكم عن هذه الشخصية التي كتبت ولكن مهما كتبت قليل في حقه
فهو
فهو
(أبو جاسر السنيدي)